أنا شريرة بعض الشيء.. هناك من قام بحمل شيء ثقيل ورفعه لفوق رأسه، لشدة الثقل عاد خطوتين إلى الوراء ثم سقط على ظهره. كان منظره مسرحيًا وانفجرت ضاحكة بينما الآخرون قلقون على الصغير وينظرون إلي بصدمة
"أنا حزين، لأنني توقفت عن حب الأشياء التي أحبها، لأنني فقدت الشغف.. ولأن حياتي تحوَّلت إلى شيء لا يُحتمل، مليئ بالغضب والإجهاد النفسي، وتعب مستمر أحاربه بمقاومة هزيلة.. حزين لأنني لم أعد أنا."
إلى أين تمضي الأيام التي تركناها وراءنا؟ مالذي غيّر أصدقاءنا إلى غرباء؟ ولماذا بتنا وحيدين وبعيدين جدًا رغم إمكانيتنا على التواصل لو حاولنا ..؟ مالذي غيّرنا، نزع الحرارة من دواخلنا، مالذي حدث لنا فافترقنا! لازلت أحن كثيرًا، لازالت الطفلة في داخلي تتكور على نفسها وتبكي قلة حيلتها. ٤:١٢ ص ٢٣ أيلول ٢٠٢٠م.
" أنا أَعتقد أَن الحُب ربّما يأَتي مِن العثور على شخصٍ تشعر معهُ براحةٍ تامة، الشخص الذي يُشعرك بِالراحة تجاهَ نفسِك.. إنه مِثل، العثور على ذاتِك، أو ربما هو أشبهُ بالعثور على الجُزء المفقود مِن ذاتِك." — كانديس بروكتر
"لا شيءَ سيصيبني بِالجنون غير هذا الإفراط، الإفراط في القلق، الإفراط في الدقّة، الإفراط في الصّمت، الإفراط في التأمّل، الإفراط في الشعور، الإفراط في النوم، والإفراط في الإفراط." - ديجور.
"وتبقى أَفضل الأمنيات هي أَن يجد كُل مِنا منْ نبدأ معه وننتهي معه وأنّ لا نُعاني مِن الفقد ثانية، وأنّ لا نشعر بصعوبة اللجوء لِمن ليس لنا، أنْ نجد منّ يهون علينا مرّ العيش، منّ يبقى كمّا عرفناه أولَ مرة، أنْ لا نقطع طريقاً كاملاً مع شخصٍ ثُم نكتشفَ أن عمرنا تناثر هباءاً." — أحمد خالد توفيق
بأقتراب نهاية السنةالميلادية و بداية السنك الدراسية الجديدة ، هل الاحترازات التي فرضها من قبل دولتك اصبحت اكثر تشدد ام قلت ؟ هل هناك بواذر او قوانين بخصوص العوده للمدارس و الجامعات ؟
هل انت من النوع الذي يهمه درجة حرارة طعامه ؟ يعني ما يعجبك اذا ما كان ساخن بدرجة معينه او ما تحب يكون الاكل ساخن جدا او ما تفرق معك ؟( هناك هدف من سؤالي رغم عشوائيته)
" أَحاول طوال الوقت أَن أَتغير، لأني أعلمُ عِلم اليقين أنَ هناك أكثر بِكثير مِن الأشياءِ التي كنتُ قريبة منها، أريد أنّ أتوجه إلى هذا الاتجاه، أنّ أجد السكينة لأتمكن مِن الجلوس والإنصات إلى ما يجري داخِلي دونَ أي مؤثرٍ دخيل." — ليف أولمان