ليس لدي انتماء للحدود المصطنعة، بلاد العرب أوطاني فحسب. ثم، كيف يسيء المرء إلى بلد، هل يقول أن أناسها سيئون أم أن حُكّامها غير أكفّاء؟ بأي حال تبقى الآراء آراءً مالم تمس الدين أو العقيدة، أما في السياسة فجميعهم فاسدون كخليط قديم من الجوارب والسمك والقرنبيط.
" أنا أَعتقد أَن الحُب ربّما يأَتي مِن العثور على شخصٍ تشعر معهُ براحةٍ تامة، الشخص الذي يُشعرك بِالراحة تجاهَ نفسِك.. إنه مِثل، العثور على ذاتِك، أو ربما هو أشبهُ بالعثور على الجُزء المفقود مِن ذاتِك." — كانديس بروكتر