أحن لك .. أيها الغائب الجسد المستوطن القلب والفكر كلما مررت بأزمة تذكرتك ولفرحي لك نصيب أفتقد حنانك وعطفك دمعي يفتقد لمساتك أيها الغائب لن تأت أنا أعلم ربما.. ربما أنا آتيك ..والدي حبيبي رحمك الله وادخلك فسيح جنانه
نحب الحياة غدا .. عندما يصل الغد سوف نحب الحياة ... كما هي ، عادية ماكرة .. رمادية أو ملونة ... لاقيامة فيها ولا آخرة ... وإن كان لا بد من فرح فليكن ! خفيفا على القلب والخاصرة .. فلا يلدغ المؤمن المتمرن من فرح مرتين ...درويشيات