غنّى فؤادي وذابت أحرفي خجلاً
ممن تألق في تبجيلهِ حُلُمي
ياليتني كنت فرداً من صحابتهِ
أو خادما عندهُ من أصغر الخدمِ
تجود بالدّمع عيني حين أذكرهُ
أما الفؤاد فللحوض العظيم ظمي
ياربّ لاتحرمني من شفاعتهِ
في موقفِ مفزعِ بالهولِ متّسمِ
صلى الله عليه وسلم
🌹جمعة_مباركة🌹