ازاي افرق مابين الطيبة والسماح واني ابقي مش بشيل من حد خالص تقريبا وبعدي اي موقف يضايقني من حد وبين السذاجة ؟ احيانا بحس اني كده احسن بكتير ومرتاحة نفسيا ومتسامحة والدنيا حلوة واحيانا تانيه ببقي حاسة اني ساذجة وبرهق نفسي وممكن احس كمان اني مش طيبة وبيتهيألي اني كده اقوم اضايق اكتر ؟!
مفيش وجه تشابه بين الطيبة والسذاجة متهيألى لإن السذاجة إنك متعرفيش ايه اللى فعلا ضايقك فتعديه لكن انتى مدركة تماما للشئ اللى ضايقك وعدتيه بمزاجك ودى من صفات الأقوياء أساسا لما تحسى بإنك كنتى ساذجة لما عديتى افتكرى إن نفسك عاوزاكى تندمى على الخير اللى عملتيه إنك سامحتى وافتكرى كمية الحسنات اللى اخدتيها لما قاومتى نفسك وسامحتى وافتكرى إن نفسك هتفضل عاوزاكى ندمانة لغاية ما تضيعلك الثواب دا واصلا كونك مش بتشيلى دا بيجنبك أمراض كتير جدا
هو أنا مش أهل للنصيحة بس هقولك الردود المنتشرة حوالين الموضوع دا وجابت نتيجة مع الناس فى صورة اشخاص الشخص الأول : كان عاوز يصلى بس مش بيحس بطعم الصلاة ف جاب المصحف وبقى بيقرا منه و هو بيصلى ودا عادى وقت الحاجة يعنى مش حرام وهو اعتبر دا ضرورة وحاجة ف لما بقى بيقرا وهو بيصلى بقى بيركز فى الصلاة وبيستمتع بيها _ الشخص التانى قرر إنه كل ما يسمع الآذان هيسيب كل اللى فى إيده ويقوم يصلى أيا كان ولو كان نايم أو بره الجامعة فى وقت الصلاة هيرجع يصلى أو هيحافظ على الوضوء ويصلى فى أى مكان ف فكرة إنه بره البيت مبقتش بتمثل مشكلة _ التالت أذكاهم قرر يدور هو بيصلى ليه ؟ وايه فايدة الصلاة بدنيا و روحانيا وساعتها قدر يلتزم بيها _ الرابع كان عارف إنه مبيجيش الا بالتهديد فقرر يقرا عن عقاب تارك الصلاة و دا كان اقلهم ذكاءا لإن الطريقة دى ممكن تتحول لطريقة تنفير أكتر طريقة كويسة انك بمجرد ما تسمعى الآذان تقومى ، و تقرى عن فوايد الصلاة و ليه بنصلى ؟ وايه جزائها
الأرقام دى بتبقى أنا مثلا فى شلة أو أيا كان بدخل بروفايل حد من شلتنا دول واكتبله اسم مثلا آية وجنبها رقم 8 بعدها ببعتله رقم 8 فى سؤال لوحده و يكتب رأيه بكل صراحة فى آية بحيث اللى يشوف الرقم وتحته الرأى ميعرفش هو يقصد مين ، وصلت؟
انتي اللي بعتيلي روحي ذاكري وفكك من الاسك واللي فيه؟