و أُقســـم أنــي سـأمـتـلـئ بَـ البـــــرود أكــثــر ،، الى الحــــد الـــذي سـ يجعــــل كـل مـــن حولــــي يـتـسـائـلـون: هـــل الـــذي يســــري فـّي جـسـده .. دمــ أم ثلـــــــــج ..؟...... حتى مر علىه الوقت وسجتو أمام بيتهم من كثر دعائي وصلواتي لربي لا أعلم أن كنتو اصلي لي أم لها
فـقـط گـنْ گـذ'لـگ..