إن أردت أن تمتلك شيئاً ما فتخيلهُ، وعش ذلك الدور، لا تضحك، فإنّ تحقيق الأشياء لا يحدث إلا بالإيمان، واعمل على تحقيق حلمك بالتخيل والعمل.. صباحك أحلام محققة
بإسمي انا و بكامل شهرتي و ثروتي
و هبلي و ازعاجي و كسلي
أبارك لكم في العيد
و كل عام و أنتم بخير و ينعاد عليكم بالصحة و السﻻمة و السعادة و راحة البال
و شكرا و عفوا و مع السﻻمة
من بعد سفري ما بين الف وطن أنثى ملت حقائبي من الرحيل حتى حروفي ملت الغزل بمن لا يسكن ... ففي ليلة كهذه اذكر وجهكِ بأدق تفاصيله .. أذكر كلماتكِ الطفولية التي تنطقيها حرفاً حرفاً حينها لم أكن ذاك الرحال ما زلت اذكر عيناكِ البلوريه التي تعكس وجهي .. و صوت قهقهات ضحتكِ الرنانة التي كانت تنثر ضجيج صمتي ... أنتِ الوحيدة التي كنت انسى نفسي امامها أتكلم و انسى غموض نفسي تماماَ في ليلة كهذه أذكر تلك النافذة الصغيرة التي كنت اتسلل منها لأراكِ على تلك الأرجوحة تطيرين كفراش الربيع تماماً كهذهِ الليلة أذكركِ حينما قلتِ انا موطنك و رحلتي بعدها رتبت حقائبي و بدأت السفر ما بين ألف وطن أنثى و ما زلت لا اجد وطني .. لاجئ أصبحت لا أعرف جنسيتي حتى تذاكر السفر كانت كلماتكِ .. اكتب روايات العشق و دائماً ما تكوني أنتِ سيدة رواياتي حتى بالفراغ كنتِ تشاركيني و حينما يحل الأشتياق ترحلي هستيرية انتي بنكهة أقحوانية أنثى و كزهرة نرجس قرمزية .. تنثرين خمر عشقكِ بالليالي السرمدية تعزفين على قيثارة الحرف فترقص لكِ الغزلان البرية .. ستبقين وطني الذي لن يعود الا بعد موتي و سأبقى انا بلا وطن مجرد رحال ..
خذيني تحت عينيك.. .خذيني أينما كنت... خذيني كيفما كنت... .أردّ إليّ لون الوجه والبدن.... وضوء القلب والعين... .وملح الخبز واللحن .... وطعم الأرض والوطن... خذيني تحت عينيك... خذيني لوحةً زيتيةً.. .في كوخ حسرات.... خذيني آيةً من سفر مأساتي.... خذيني لعبةً.... حجراً من البيت.... ليذكر جيلنا الآتي .... مساربه إلى البيت
مع .. و ضد 1( مع انو انقلدهم بالاشياء يلي بتفيد امتنا مثل اختراعاتهم و تطويرها و تعاملهم مع الاخرين وانظمتهم في حيات المجتمع و ضد نسيان اصولنا العربيه و تقاليدنا و عادتنا و دينا
احرقوا رضيعا سيدي......
بربك الن تغضب؟!!!
او الى محكمه الجنايات ستذهب؟؟؟
او مع احفادك سوف تلعب ؟!!!
وسيخرج علينا سحيج يقول ان الرئيس يتعب.....
#حرقوا_الرضيع