انا بخير..
أكتر ثريد هحزن عليه..
ليس أمامك غير الفرار،
الفرار الذي يتجدّد كُلَّ صباح..
رباه
كيف لي
أن أتخلص من مخاوفي..
ما الذي يوترني بشدة هكذا طوال الوقت؟
بلّغ سلامي إلى من لا أكلمهُ .. إنّي على ذلكَ الغضبانِ غَضبانُ!"
كالعادة الصداع والأرق بيغلبوا.. "(
ها أنا استيقظ مجددًا، أعيد روتيني اليومي ، حزن مؤدلج بالقهوة، ثمة صمت حاد في المنزل، على النافذة، تحت السرير، بين الطرقات، في المطبخ، على ملابسي، أشعر أن قلبي سيمطر اليوم..