" أعرف أنني أتغير ، أصبحت أكثر هدوء من ذي قبل، أتجنب المناقشات و كلمات اللوم و العتاب، أشعر بالملل من المحادثات الطويلة، لا أطيق التحدث في الهاتف، لا أعبر عما أشعر به لأي شخص مهما كنت غاضب وحزين ومحطم، أصبحت أكثر عقلانية، أفكر كثيراً قبل اتخاذ قرار واحد، أنا الذي كنت لا أجيد التخلي تحولت.. " ❤️
"أنا أتمسّك بك حتى الرمق الأخير" أقف معك حين يخذلك الجميع، و أؤمن أنك شخصاً جيداً حين يقول عنك الجميع أنك لست كذلك، أمسك بيدك حين تتعثر ولايهمني أن أسقط معك فأنا أعرف أنك ستكمل الطريق لكنني حين أرحل، لن أعود حتى وإن كنت أحبك حتى لو أوجعني فراقك أنا أتمسك بـ الأشياء كي لاتفلت لكنني لا ألاحقها أبدا إن أفلتت " أنا حقاً حين أرحل لا أعود"🌵🌼
هي فتاه بقلب نقي تجاه الجميع، لا تحب قيل وقال ولا تهتم بما ليس من شأنِها، تفاصيلها هادئه وبسيطه ومبهجه، لا تشبه أحد ولا احد يشبهها، لا تقول الا ما تعتقد واذا احبت صدقت وإذا كرهت ابتعدت، لا تجدها تهتم لما يجري حولها ولا تسابق فتاه أخرى في شئ، هي تعلم ما هي عليه وتثق بذاتها إلى ما لا نهايه وليذهب العالم إلى الجحيم، هي عالم جميل هادئ وثابت قائم بذاته، تلك الجميله حد السماء.❤️
سؤال يُراودني مؤخراً ويعجزُ قلبي عن الإجابة و وحدك يا صديقي ملجأي ومعلمي لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبُرُنا لا نسقطُ إلا في حبّ الوجه الذي لا نملُك رؤيته إلا بشق الأنفس؟ لماذا من بين كُل الأكتاف المُلاصقة لنا لا يسقُطُ رأسُنا إلا على الكتف الذي بيننا وبينهُ مسافةُ الأرض والعادات والمجتمع؟ لماذا دائماً يا كتفي يأتي الحب متأخراً وقوياً ومستحيلاً إلى هذا الحد! ♥️♥️
انتشرت بين الفتيات ظاهرة محرمة ومثيرة للاشمئزاز وهي كشف خصل من الشعر او كشف الذراع او أسفل الساق من خلال ارتداء بنطال قصير يظهر القدمين وما تيسر من الساقين..
لدرجة أنّ الأم تكون (مسرورة) ان إبنتها ترتدي هذا المنظر المخزي ! و الاب و الاخ يعتبرانها مثقفة و متحضرة وكأنها تفكر من قدميها و بدم بااار
ون"مُخادعٌ جمالها.. لوهلة تظنها طفلة؛ وحين التعمّق يتّضح لك بأنها ناضجة ولكن الطفولة أبت أن تفارق ملامح وجهها. جمالها ليس شكليًا فحسب إنما يمتد جمالها لذلك الشيء الذي لا نفهمه! ذلك الشيء الذي يأخذنا بعيدًا عندما تضحك. كان جمالًا هادئًا! لكنّها كانت جذابة؛ تستطيع أن تُثير حولها الفضول وتلفتُ لها النّظر، برّاقة برغم كل ما في عينيها من حزنٍ وغموض." كل ما يمكن قوله أنها جميلة.. جميلة وكفی.. 💙
ليتني الآن بجوار الكعبة لأجلس على الأرضِ، وأستند بظهري عَليها ثُم أنظُر إلى السماء، وأتنهد وأضم قَدمي إليّ وأبكي ك طفل صغير تائه في دُنيا غريبة لا يعرف عنها شيء.. أبكي من قِلَّة حيلتي وضَعف نَفسي، من اشتياقي لهُ، وخوفي من النار، من سوء ما قدَّمت وما أخَّرت. وتختلط دموعي بماءِ المطر، وأذهب في نومٍ عميق ورأسي يُلامس أطهر الأحجار، ويأتي إليّ النبيﷺ في الحِلم ويهمس لي قائلًا : هوّن عليكِ فـ المُلتقىٰ الجنَّة، ويُطَّهِر قلبي بزمزم ويُبشِّرُني.💙 يالله🥺💕
أعيد قراءة محادثة للكثير من المرّات فقط لأن بها كلمة لامست قلبي، وأسمع التسجيل الصوتي مرة ومرتين وثلاث لأن ضحكة صاحبها كان يعتقد أنها عابرة بينما كانت اعجوبة بالنسبة لي، وأتامل الصورة دون مراعاة حساب الوقت المُهدر عليها، أنا من يسرف في شعور الأشياء القريبة من قلبه.♥️
- إنها تكبر بطريقة مُخيفة .. تُقلل عدد أصدقائها و تواجه حزنها بكلّ برود ، تتجاهل وكأنها لا ترى ، قوية لم تعُد تبكي كثيراً، ترى الأشياء بوضوح ولكنها تُفضل الصمت ❤️
- لا تشبهين أحدًا أنتِ شئ خاص شئ مُميز تجذبين الجميع ليكون حبهم لكِي لا إرادياً ، تشبهين تفتح الزهور للمرة الأولى و نزول الأمطار بعد صيف جاف تشبهين كل ما يعيد الروح للحياة ! ..♥️