قبّلني الليلة.. فقط الليلة، لننسى من نكون، لنتجاهل جميع ما حدث، لنُصبح نحنُ الذين نعشق دون خوفًا أو حياء، قبّلني من أحب الأمكان لديك.. أو قبّلني من أخرِ مكانٍ قبلتني فيه قبلة وداع، لنقهر الفراق .
ييييوووه ياوِجدان شقد أحب حكايتي ، ماكنت أدري ان هالحكايه نهايتها شي جميّل ونهايتها والله العظيم جبر خاطر وأكثر ، ماكنت أدري ان في صِدف تفتح لج قلبج وتحببج للحيّاه أكثر ، ياربي زيّيد من لطافة هالحِكايه ?.
أووووه ياكثرهم ??، أولهم اللي يتمسخرون على المُعاقين ، والله واجد مواقف صارت قدامي ناس يضحكون على مُعاق ، خخيييير شالاأنسانيه؟ مثال ؛ أخوي يُعتبر مِن المُعاقين وعنده النُطق صعب يعني كلامه مو مفهوم بالنسبه لـ الناس ، أما بالنسبه لنا جِداً فاهميّن كل كلمه يقولها حتى بشنو يحس نعرف سبحان الله مادري شلون ، المُهم لمن نطلع وناخذه معانا واجد يمسخرونه ويضحكون عليّه والقهر اللي يسوون هالتفاهات كبار مو صغار ، يعني شخلو حق الصغار بالله عليّك ؟ مايحسون شنو بيحس فيه لأنهم يضحكون عليه ؟