كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ، بنظراتها، من شمعة إلى شمعة، كان الغريبُ، عندما لا يجد مَن ينادي عليه، يتخذ من صوتكِ مأوى، وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه . - عبد العظيم فنجان
أشعر أن الله يحبني..
لطالما وجدته ينقذني في مواقف صعبة..
وعندما أحس بالوحدة، كانت تلمس أطرافي نسمات باردة..
وإذا تألمت كثيرًا ألهمني بالرجوع إليه والصلاة..
وكثيرًا ما وجدت في قلبي منزلًا من نور ورحمة وسلام..
وكنت أشعر أن الله هنا في أعماقي..
وأنني مزدحم به .. مطمئن إليه.
اللهم طمأنينة.