سُئل أحد الحكماء ما السر في بشاشة وجهك وإستبشاره ؟ قال : أستحي أن أحزن وأمري بيد "الله" ما أعظمها من كلمة وما أبلغ أثرها. تفاءلوا بالخير وثقوا في رحمة الله. أسأل الله لي ولكم "الرضا والسعادة والصحة والعافية."
"شعورك بالتشتت الآن لا يعني أنك ستبقى هكذا طويلًا، بطريقةٍ ما ستأخذ الأمور مسارها الصحيح، فوضى الأفكار في رأسك ستترتَّب، القلق الذي يسكنك ستحلّ الطمأنينة مكانه، القرارات التي تتخبَّط فيما بينها سيختار الله لك أصلحها مادُمت قد استخرته و دعوته و صبرت، و الغد الذي كان كابوسًا غير واضح المعالم سيصبح واقعًا جميلًا.. فقط المزيد من الصبر و الدعاء، و الثقة الحق في ربِّ الأرض والسماء.💛