أضحك ، وخلّك .. لوجه الله متوّجه
والمجتمع .. لا يضرك كثرة أزعاجه
أطلق صراح الزعل والضيق والصجه
وأرفع كفوف الرجا .. للخالق ، وناجه
خذ لك عن الحزن في جو الخلا سجّه
حاجتك لله ، ومالك في البشر حاجه "
وأطلَّ الفجر ببسمته كغريب عاد لبلدته! أشعثُّ من طول مسيرته وغبارٌ عاث بوجنته .. ودروباً كان لها ذكرى قد مرَّ بها في صبوته ): فاسترجع عند تأملهآ بعضاً من روعةِ قصته هيمانُ الشوق يحيرُهُ ظمآنُ لكأسِ حبيبتِه 🖤.