# تحدّث /ي عنْ الآم العظِيمة التِي أستوَطنت الجنّة تحتَ قدميهَا !
ليس بعد اقتران طاعتهما برضا الله قول يقال
قال تعالى ..وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا.....وهذا لكبير فضلهما
ومن اجمل ما قرأت ويعبر عن الام أجمل تعبير هذه الابيات
لماذا إلى حضنِ أمي أردُ *** إذا ضاعَ سعـيٌ وأخفـق كـدُ
أما زلت طفلا أم الامُ تبقى *** مـلاذاً أخيـراً إذا جـدَ جـدُ
حنانك أمي فأني تعبتُ *** ومـن ناظريـك القـوي أستمـدُ
خذيني إليكِ ولا تسألينـي *** لمـاذا ؟؟ لأن السـؤال يهـدُ
وحين تضمين رأسي سأبكي *** فحزني شديدٌ وصبري أشـدُ
بربك لا تسألينـي لمـاذا *** فأسبـاب همـي أنـا لا تعـدُ
تعلمت منك الرضى بالقضاء *** إذا ما أتانـا بمـا لا نـودُ
شحذت على صخرة الصبر سيفي *** ولكن سيفَ القضاءِ أحدُ
أُصبت بأكثر من ألفِ جرحٍ *** وكنت لأبوابِ ضعفي أسـدُ
وما قلت آهٍ إذا جد جرحٌ *** وفي كل يـوم جراحـي تجـدُ
تعلمت منك بأنّ الأمانـي *** تظـلُ سرابـا لمـن لا يكـدُ
وأن حياةَ الخنوعِ جحيمٌ *** فعشـتُ أحـاربُ مـن يستبـدُ
وحققت ألفَ إنتصارٍ ولكن *** خضمَ المعاركِ جـزرٌ ومـدُ
وها أنا ذا عدت يا أمي طفلا *** إليك فصدرك عطـفٌ وودُ
ومالي سواكِ يكفكفُ دمعي *** وعني سهام الهمـومِ يصـدُ
حرصت على العهد أمي كثيرا *** فما من رحيلي الى العز بدُ
ولا تحسبي أن بأسي تداعى *** فلي همـةٌ بحرهـا لا يحـدُ
تعبتُ وأرغبُ أن أستريحَ *** ومن قال لا يستريح المجـدُ ؟
خذيني وضمي لصدركِ رأسي *** فما لك فى الحب ياأم نـدُ
إذا أغرقتني همومُ الحياةِ *** وجـدتُ يـدَ الأمِ نحـوي تمـد
قال تعالى ..وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا.....وهذا لكبير فضلهما
ومن اجمل ما قرأت ويعبر عن الام أجمل تعبير هذه الابيات
لماذا إلى حضنِ أمي أردُ *** إذا ضاعَ سعـيٌ وأخفـق كـدُ
أما زلت طفلا أم الامُ تبقى *** مـلاذاً أخيـراً إذا جـدَ جـدُ
حنانك أمي فأني تعبتُ *** ومـن ناظريـك القـوي أستمـدُ
خذيني إليكِ ولا تسألينـي *** لمـاذا ؟؟ لأن السـؤال يهـدُ
وحين تضمين رأسي سأبكي *** فحزني شديدٌ وصبري أشـدُ
بربك لا تسألينـي لمـاذا *** فأسبـاب همـي أنـا لا تعـدُ
تعلمت منك الرضى بالقضاء *** إذا ما أتانـا بمـا لا نـودُ
شحذت على صخرة الصبر سيفي *** ولكن سيفَ القضاءِ أحدُ
أُصبت بأكثر من ألفِ جرحٍ *** وكنت لأبوابِ ضعفي أسـدُ
وما قلت آهٍ إذا جد جرحٌ *** وفي كل يـوم جراحـي تجـدُ
تعلمت منك بأنّ الأمانـي *** تظـلُ سرابـا لمـن لا يكـدُ
وأن حياةَ الخنوعِ جحيمٌ *** فعشـتُ أحـاربُ مـن يستبـدُ
وحققت ألفَ إنتصارٍ ولكن *** خضمَ المعاركِ جـزرٌ ومـدُ
وها أنا ذا عدت يا أمي طفلا *** إليك فصدرك عطـفٌ وودُ
ومالي سواكِ يكفكفُ دمعي *** وعني سهام الهمـومِ يصـدُ
حرصت على العهد أمي كثيرا *** فما من رحيلي الى العز بدُ
ولا تحسبي أن بأسي تداعى *** فلي همـةٌ بحرهـا لا يحـدُ
تعبتُ وأرغبُ أن أستريحَ *** ومن قال لا يستريح المجـدُ ؟
خذيني وضمي لصدركِ رأسي *** فما لك فى الحب ياأم نـدُ
إذا أغرقتني همومُ الحياةِ *** وجـدتُ يـدَ الأمِ نحـوي تمـد