خَذ نفساً عميقاً , وآنثَرِ لنآ آهآتكَ . !*
هناك في أعلى ركن بصدري ،تقبع كلمة وكلمات ،
يخلد جرحاً وجراح ،
يسكن ألماً وآلام .
يريد اللسان أن يتحرر من هماً أتعب الجفون ،
أرهق العيون ،
إلا أن ملكات الإحساس تأبى خوفاً من بحور دموعي أن تفيض ،
فيغيب ما بقي من جمال الأيام ،
ما تبقي من بقايا ذكرى صدى أفراح ،
كانت علي شواطئ ربوع قلبي الحزين ،
الذي يتمني ذهاب صدى أنينه من عنان السماء ،
أسعد الله أوقاتك وعطرها بذكره
يخلد جرحاً وجراح ،
يسكن ألماً وآلام .
يريد اللسان أن يتحرر من هماً أتعب الجفون ،
أرهق العيون ،
إلا أن ملكات الإحساس تأبى خوفاً من بحور دموعي أن تفيض ،
فيغيب ما بقي من جمال الأيام ،
ما تبقي من بقايا ذكرى صدى أفراح ،
كانت علي شواطئ ربوع قلبي الحزين ،
الذي يتمني ذهاب صدى أنينه من عنان السماء ،
أسعد الله أوقاتك وعطرها بذكره