عنواني .. هو سامي !! كساعي البريد أتجول هنا و أُلقي بكلماتي على الغرباء لعلها تكون لهم منفى .. أبتسم لي من الداخل كثيراً .. أشعر أنني سأتكاثر يوماً ما بطريقةٍ أو بأخرى .. ومجازياً الأيام سطور وأنا ما بينهما !!
أفنان .. أما بعدسينتهي الإغتراب ويعود المغترب إلى وطنه حتى ولو كانت عودةً مجازية الطريق .. وسيصل .. !!الدراسة نِعم الحلم هي ثورة العقل على الواقع لا يخسر صاحبها وسيثمر عاجلاً لا أجلاً ..كن بخير أيها المغترب وقوي وأحترف العودة لا الوداع ..والسلام
أمي .. يا سماح هي معلقة القلب والروح ولولا حيائي لعلقت صورتها على كل شيء ولتخذتها قبلة الحب ولا أسرفت بالكلمات كرماً لها وحدها ..ولكن الكلمات تكون عاقة أحياناً ..