انا عايزه اسألكم عن ايه معنى النجاح بالنسبالكم وازاي الشخص يكون ناجح ف حياته
النجاح هو بلوغ الغاية و الوصول للهدف و تحقيقه..
أما عندنا نحن المسلمين فالهدف الأكبر في دنيانا هو الوصول للجنة و البعد عن النار و هو ما يسمى بالفلاح!
فإن كان النجاح بالمعنى الغربي و هو تحقيق أهداف دنيوية صغيرة فهي في إسلامنا ليست سوى وسائل لا غايات لتحقيق هدف أكبر و أسمى و أرفع و أعظم!
إذن فالانسان المسلم بحق هو شخص ناجح حقا لا محالة!
فأي مسلم يتبع المنهج الإسلامي الصحيح هو حتما يصلي و يصوم و يزكي و يشهد بالوحدانية و يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و يزكي نفسه و يذكر ربه و يعمل الصالحات و يجتنب المنكرات و يكفي غيره شره و يساعد لوجه الله طالما كان قادر على المساعدة يعمل و يكسب قوت يومه و يجتهد في عمله ليكون قويا فالمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف !
و كل هذه نجاحات صغيرة تؤدي للنجاح الأكبر و هو الفلاح..
لكن حذار! فكل هذه وسائل لا غايات تُطلب لذاتها!
فإن طُلبت لذاتها فقد أصبحت غاية لا وسيلة و حينها تمسي خسارة فادحة لصاحبها فهي لن تُحسب له ليصل إلى الفلاح بل قد تكون عائق في سبيله إليه!
أما عندنا نحن المسلمين فالهدف الأكبر في دنيانا هو الوصول للجنة و البعد عن النار و هو ما يسمى بالفلاح!
فإن كان النجاح بالمعنى الغربي و هو تحقيق أهداف دنيوية صغيرة فهي في إسلامنا ليست سوى وسائل لا غايات لتحقيق هدف أكبر و أسمى و أرفع و أعظم!
إذن فالانسان المسلم بحق هو شخص ناجح حقا لا محالة!
فأي مسلم يتبع المنهج الإسلامي الصحيح هو حتما يصلي و يصوم و يزكي و يشهد بالوحدانية و يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و يزكي نفسه و يذكر ربه و يعمل الصالحات و يجتنب المنكرات و يكفي غيره شره و يساعد لوجه الله طالما كان قادر على المساعدة يعمل و يكسب قوت يومه و يجتهد في عمله ليكون قويا فالمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف !
و كل هذه نجاحات صغيرة تؤدي للنجاح الأكبر و هو الفلاح..
لكن حذار! فكل هذه وسائل لا غايات تُطلب لذاتها!
فإن طُلبت لذاتها فقد أصبحت غاية لا وسيلة و حينها تمسي خسارة فادحة لصاحبها فهي لن تُحسب له ليصل إلى الفلاح بل قد تكون عائق في سبيله إليه!