الشيخ الشعراوي بيقول : "لا تخف من شئ قبل أن يحدث!" إبعد عن الخوف من الغيبيات حتي أن تحدث، فإن البلاء إذا نزل علي العبد وكان مؤلماً للنفس ينزل معه اللُطْفِ .. فإذا تصورت البلاء قبل أن يقع فقد إستقبلت البلاء بدون لُطْفٍ، إذا الإنسان يجب أن ييقن أن له رب وربٌ قيوم وربٌ لا ينام وربٌ حاضر دائماً في قلب العبد .. لا يجب أن يخاف من شئ ويعيش آمناً في نفسه .. لأن الأمن موضوعه في ذات الإنسان، الكفار أيام الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يفرحوا إذا أصابهم أي مكروه ولذلك أنزل الله علي رسوله قل للمؤمنين { قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا } كتب لنا وليس كتب علينا .. لنا ملكية وذلك ليبين الله أن حتي الإبتلاءات تنزل بالخير ولذلك يجب أن يعلم المؤمن دائما أنه آمن من كل شئ.
"مايزيدني طمأنينة أن الله يعلم وأنا لا أعلم، يعلم بأن فوضى أيامي ليست فوضى بل مرتبة بشكل دقيق لا أدركه.. يرى الرؤية الغير واضحة لي بشكل واضح جدًا... أن الأمور كلها أمام الله تتجلى بشكلها الحقيقي دون أن يخفى عليه شيء.. أليس الله بقادرٍ عليها؟"
هستني الاجابه
لو واحد عندو 23سنه شاف واحده وهو مش ف دماغه الخطوبه اصلا فلما شافها بعت يتقدملها مع إن عارف كل حاجه عنها ومفكرش حتي يبعتلها اي رساله دا معناه اي
ردو ضروري
ايوا بس لما بتتجوز خلاص بتشيل مسؤلية وبتكبر جرب تروح تخطب واحدة أصغر من 17والله هتوافق عليك😂 بس كل واحد فينا بياخد المناسب ليه انت مثلا عاوزها ناضجة اكتر وعاقلة فتاخدها من سنك او اقل بشوية
"لن أنسى تلك الليلة التى كدت فيها أن أموت من شدة الحُزن والبكاء، لن أنسى الموقف ولو امتلكت من العمر ستين خريفًا، يوم شعرت أننى بلا أية أهمية، وأننى عابرة، يوم لم أجد من يسمعنى ويحنو على ألمى رغم كثير إستماعى إليهم قبل أن يطلبوا منى أن أنصت إليهم. لم يهتم لحُزنى حتى الذين بكيت لوجعهم."