لا مشكلة إن نسيت أسمي، أنه أسم عادي جداً مثل أي أسم ، حتى أنا نفسي أرغب أحياناً في نسيانه، لكن ليس هينًّا رغم ذالك، أن ينسى المرء أسمه ، أنني دائما أنسى أسماء الآخرين ، بل حتى تلك التي يتعين عليَّ تذكرها.-هاروكي موراكامي
اعتراف.. لـِ سنة واحدة ظلتت بدون أصدقاء في محيطي،لا يمكنني وصف كم البؤس والعجز الذي كنت أتعايش معه ، لدرجة تأثيره على حياتي العملية والدراسية ، حتى ألتقيت بها@hagarkamel2525ما زلتُ أرتعد خوفًا كلما تذكرت تلك الأيام .. اللهم لا رجعة لها ..
لا أفضل مصطلح "ندم " ،ماذا عن تسميتها تجربة فاشلة ، علاقة سامة ، ضريبة توعية .
ماذا لو مات اللذين نريد إن نقول لهم كل شي 💔
لا أكف عن الحديث ، إلا عندما يكف داخلى عن الرغبة بهم . لست من النوع الذي يحتفظ بالكلمات داخله ، أي شيء متى أردت قوله ، أفعل في اللحظة ذاتها ، وإن لم تكن هنالك فرصة ، أخلق أنا إيها ، هكذا أعدت أن أنضح بكل جميل تثمر له الروح ..
ما هي المعجزة التي تنتظرها؟
أنه شيء مُخجِل .. " أن أنتظم في صلاة العشاء"
الاسك دا مكان مريب
يزداد مللاً يوم بعد يوم 😪
في العشق كل خطيئة تغتفر وكل عيب لا نراه،أوليس الحب أعمى
أقترفت من الخطايا أَثيثها (عظيمها) عدا أن أكون أمراة عاشقة
لو لم أجازف وأقترب، كنت سأظل أعتقد بأن شيئًا جميلًا قد فاتني 🥺
بكلتا الحالتين تذكر إنك فعلت الصواب ، إنها أقدار مقدرة، فلا لإختيارك شأن .
الأشياء التي يتعلق بها القلب فجأة .. يفقدها فجأة.. لذلك ربما يكون من الأنسب أن نتعلق بالأمور برفق.. أن نتعلّق بالأمور بالقدر الذي يسمح لنا بأن نحزن إذا فقدناها حدّ الحزن وليس حدّ الانهيار..- أحمد مهنى، مذكرات الثانية عشرة ليلًا
لوحة بعنوان "العودة للديار" للرسام الألماني هانز أدولف بوهلر ، يُصوّر حبيبين، جندي ألقى بنفسه على ركبتي حبيبته ينعم بلمساتها الأمومية الرحيمة وهي تربت على رأسه، هي السكن والدار والمُنتهى. اتبع بوهلر أسلوبًا مجازيًّا ورمزيًّا في لوحاته واشتهر برسم المواضيع الملحمية والأسطورية.