يحتفلون ب يناير ولا يجمع بين هؤلاء البُ.لهاء إلا حقد دفين ضد لغة القرآن والناطقين بها، وخرافات وهمية أسسوا عليها دعواهم، دعوى لن تذهب بعيدا لمخالفتها التاريخ والمنطق والحقيقة والواقع ولا تملك اي تاريخ أو آثار.. والمشكل الشعب قريب من المظاهر الشِركية عموما على المظاهر الإيمانية.. سي ڨراف والله 🤦
وين شفت خرافات الأمازيغ ومعندهنش تاريخ وأثار مريض جديد انت وعلاش ماشفت خرافات تاع لغة اهل الجنة وين راه المنطق لي تهدر بيه يا أعداء البشرية