...
اهلا علي.. توقفت عند سؤالك كثيرا مع اني بالفعل اؤمن بوجود هذا النوع النبيل من العلاقات لكنها للاسف في انحسار وباتت نسبتها قليلة في وقتنا الحالي.
...
حتى الحروف خسارة فيهم يامحمد 🙂
..
تَقَمّصت دَوْر الشَّمْس كَي أمنح احبّتي دِفْئا
تَقَمّصت دَوْر الشَّجَرة كَيْ أمنَحهُم ظّلّا
تَقَمّصت دَوْر الوَرْد كَيْ أمنَحهُم عِطْرا
وهكَذا يَمْضي العُمْر
تَتَزايَد الأدوار
والأحِبّة يَتَناقَصُون.!
....
كَيْفَ لِغِيابِ أَحّدهم أَنْ يُصبح كَالزَّيْت
يُزيدُ قِنْديلَ الشَّوق في جَوْف الرُّوح اشْتِعالاً
مَهْما حاوَل الوَقت اخْماده.!
أَلا تَبّا لِلْغِياب
وسحقاً لِشعُور عاق
أَبى أَنْ يّكُونَ بارّا بالقَلْب وَلَوْكَذِباً.!
.
https://youtu.be/cFgdznzmEwo?feature=shared
...
وداعا أمير الكلمة
لِلّه دَرّ الشّعُور الذي سَيَعْجَز عَنْ وَصْفِهِ الكَثير مِنْ بَعْدك.!
.
....
(اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يُعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَنا وتعاليت)
...
الهُرُوب فِكْرَة يَفْتَعلها الخِذلان... وكُلّما ابتَعَد الرَّأس يَظَلُّ القَلْبُ عَنيداً في مَكانِه.!
...
...
لِلْأَسف...
مايزَال البَعْض يَظُنُّ نَفْسَهُ عُنْصُر الخَيْر في الرواية.!
...
يولد المرء وفيه بذرة الشجاعة ان نما وترعرع في بيئة خصبة تجده جسورا شجاعا لا يهاب شيئا ، وان لم تكن بيئته كذلك فانك ستلمس تلك الشجاعة في مواقف تقحمه الحياة فيها تباعا.