. . مثل هذه الأسئلة العلم التجريبي لا يستطيع الإجابة عليها لأن العلم التجريبي يحتاج لمادة أو بالأحرى حقل مخصص لكي يكون ذو نفع الأديان جاوبت على هذا السؤال ، وكذلك كثير من فلاسفة الغرب آمنوا بالبعث وآمنوا بوجود خالق قد تجيب الفلسفه على السؤال من منظور فلسفي ، وايضا قد تجيب الأديان ولكن نحتاج أولا لللإيمان والتسليم لأي ديانة وما كان تحته من بنود ، فالبعض يدخل تحت الكل . . مساؤك خير
انا لقيطة اعطني كلام مريح لو خيروني بين الشيعة و السنة ما اكون لاني محتلطة ما اقول ما افعل تاهئهة كل عام و انت بخير هنيئااطال اللع عمركم جميعا يا اخ و اخت و صديق و اب ة ام و جد و جدة و جد و جدة و اطفال آمين
اهلا بك وانت قبل هذا وذاك اختنا جميعاً ،، وليس بينك وبين احد فرق من أقرانك ، سوا ان الله تعالى يحبك فأراد اختبارك بان كتب عليك ان تكونين لقيطه فالله دائما لا يختبر الا من يحب ، فلا تيأسي من روح الله ، وحقيقة بالنسبة لسؤالك كنت وقد كتبت مقالا عن الذات وعن إيجاد النفس اتمنى ان يطيب لك ولكن يجب ان تتعلمي ان تكوني منصفه وان تتبعي الدليل والبرهان في المذاهب ، واعلمي ان كل مذهب يوجد فيه نسبة خطأ وتتفاوت . المقال :- " أعينوني ، وقولوا بداخلكم من " أنا " ؟ هناك دائما أسئلة تراودني كمثل ذاك السؤال الذي طرق عيني قبل أن يطرقها النوم الليلة وهو : من هو " أنا " أو ماهيَ ماهيّتي أنا ؟ في زحمة الناس ؟ ، في زحمة المجرات ؟ ، وفي إنشغال البشر كلُ بما يشغله ؟ وأردد أيضاً " هل حياتي أو مماتي سيؤثر سلبا أو إيجابا على ما قد ذكرت " ؟ اما أنني كقطرة ماءٍ لن يتغير شكل البحر عند ضياعها ؟ أم أنني حقاً لم أكن حقاً ذلك الشخص الذي في بالي وأعرفه ! بل هناك أدوات أخرى رسمتني وهيكلتني على هذه الهيئة ، نعم على هذه الهيئة !! وانا لم يكن لي حيلة إلا أن صدقت ! وتبنيت كل ما يتعلق بي ( أفكاري ،معتقداتي ، بشكلي ، بمظهري ، بما افكر فيه الآن ، وبما سأفكر فيه للمستقبل ) تمنيت لو أعطيت عمري ثلاثاً أو أربعاً وكل مرة فيها ألد في مكان جديد وفي ظروف مختلفة ، ليس لشيء ولكن أريد أن استمتع بي في كل الحالات وفي كل الإتجاهات ، ولكي أخوض أكثر من تجربة ، وفي أكثر من مكان !! وفي آخر هذه التجربة أقارن بيني " أنا " في كل الحالات ، - والحل الذي أراه حل مؤقت هو السفر بين كل فترة وفترة لدول مختلفة ونغوص في حضاراتها في تعليمها في دينها ، نقارن ونوازن ونرى أشياء جديدة أشياء مختلفة وأفكار مغايرة تماما - فكلنا نعتقد أننا الأصحاب الرئيسيون لأفكارنا ومعتقداتنا ، وفي الحقيقة لا ، ما نحن إلا في النهاية أبناء بئيتنا أبناء مذهبنا وأبناء تلك الأرض التي تربينى على ظهرها مهما كانت طبيعتها ستشكلنا ، وقليلٌ جدا جدا منّأ من سيبدأ في بناء نفسه بأفكار هو من رسمها وأوجدها لنفسه والأمر يحتاج لشيئين ، " وقت لبناء شخصية جديدة وشجاعه !! ، وعلى الرغم من تلك الفئة التي أنا أحبها ، القليلة جداً ، لا يزال لتأثير البيئة الأولى وجود عليهم ، فتصنيفي للأفكار والمعتقدات ، منها من أوجد نفسه في الباطن وترسب ، ومنها ما قد يتيغير ! هناك أسئلة كثيرة بداخلي بداخلك أنت أيضاً ، قد نتجاهلها ، أو بالأصح نخاف من التفكير فيها ، فنشغل أنفسنا بالحياة بالعمل أو بالدراسة ، والفطن الذكي من تعامل معها بسلاسه ووضعها على الطاولة وتأملها ، لأن العقل شيء حقاً لا نستطيع وصفه لأنه لازال في كل مرة يثبت لي بأنه فعلا الخليفة في الأرض وأنه أعظم ما عليها !! لا أخفيكم أن هناك تساؤلات أراها عالقة ما بين أرض الواقع وسماء الخيال وقد يفني البعض عمره دون الوصول للحقيقة ، ولكن ما تميز به هذه التساؤلات أنك وإن لم تصل للإجابة سيكون لك فائدة من ما ستقابله في الطريق وستعود عليك بالنفع و بشكل غير مباشر وبدون أن تعلم !* اخلع رداءك وأبدأ في تكوين نفسك من جديد ، وارسم كلمة " أنا " بالشكل الذي أنت تحبه ، لا بما أثر عليك وجودك في مكانٍ ضيق وفي بيئة معينة ، وإن لم يكن سبق وكان لك إنجاز سيكون لك إنجاز مشرف هو فهم " من أنا " وكيف أًصبحت " أنا " ؟ . .
ساستفيد من هذه المساحة واقول رأيي في قيادة المرأه اذا سمحتي يعني . . قيادة المرأة ، موضوع جميل وشيق لمن يريد الظهور ، ولمن يريد أن يثير البلبله !! وقد اكون أنا منهم - من يدري - ، !! لا يهم ، دعونا نسلط الأضواء على زوايا معينة ! السؤال الأول الذي يأتِ على بالي * هل هناك سبب ديني مقنع يمنع المرأه من القيادة ؟ - أظنها في الماضي كانت تركب الخيل والجمال وغيرها ، أم ان القيادة اختلفت فأصبح أهل الجاهليه هم المنفتحين ونحن المنغلقين أم ماذا اسعفوني !! * هل من المعقول نسبة من أراد التعدي على المرأه أكثر بكثير ممن يعلم أن لديه أخت أم أو عمه ؟ - أظن الغيره ماتت ودفنت والشمس في كبد السماء ، والأمن أظنه تلاشى - - كل الدول العربية التي تسمح بالقيادة هي الخطأ ونحن الصح ، - وقد فكرت كم عدد الدول التي لا تسمح بقيادة المرأه ؟ - تتعدى عدد أصابع اليد ؟ - - وهذه الدول التي لا تسمح بالقيادة ، هي الأفضل ؟ - لا اعتقد -* هل ما يجعل الرجل يناضل في سبيل عدم استلام المرأة مقود السيارة قد يقلل من إمتلاكه لزوجته في خضم سياسية الزواج القيادي لا المشارك ؟ * هل فعلاً كما سمعت أن قيادة المرأه للسيارة قد يقلل من مستوى الاغتصاب - اممم معلومة غريبه - اضيفوها او ببساطه أنسوها !!* أنا لست مع قيادة المرأة وأنا معها في نفس الوقت ! " عندما تكون البنية الأخلاقية التحتية مهيأه ، وعندما نكون دولة إسلامية بحق بعيدا عن الشعارات التي نرفعها ولا نفهمها حينها أرى أن المرأه تستحق أن تقود السيارة ، ( سلب حق المرأه في القيادة أضيف دوليا وعالميا إلى سجل الظلم الواضح ) والمضحك أخيراً وآخراً عندما أسال من الأجانب ، هل حقا المرأه لا تقود السيارة عندكم ؟ ابتسم بغرور ومن الداخل الإجابة لا تقنع حتى الطفل ( نعم النساء لدينا ملكات ) ، جواب مضحك والسؤال عندما سأل لي كان من شخص مندهش ومن الداخل يضحك !
الخيبہ : أن ترتبط جميع كتاباتك ب غائب تسطر كل الكلمات له .. تشتاق له كثيراً بينما لا يقرأ لك أو ربما لا يدرك أنہ هو المعنى .... >>> ألييمة :"( ....... [ فولؤيني ]
. . علّي إن أيقظتُ ذلك الإنسان المكسور بدآخلي ، تترحمون عليه ، وتدعون له بالشفاء علّي إن فتحتُ تلك الجروح ، فقد تبلعُكم جميعاً ، وتمكثون في نارِ لهيبها عليّ إن تكلمتُ بلغةِ الحزن أسكتُ شفاهكم ، وستنصهرُ أذانكم عليّ إن تنفستُ الصعداء أتت ريحٌ عاتيه فأخذتكم إلى غيري المعلوم ، دعوا ما بدآخل الحشا بداخله ، حتى يدفن هذا الجسد الرث تحت التراب