منذ اللحظة اﻷولى التي عرفتكِ بها وأنا أحس بإحساس غريب .. إحساس رهيب .. أحاول التهرب كثير منه لكن ﻻ مفر منه . بسببكِ أنت عرفت الحب .. وبسببكِ أنت وقعت في الحب .. بسببكِ أنتِ أحببت الحب وقدرته .. بسببكِ أنتِ وضعت الحب في قلبي .. بسببكِ أنتِ توهمت وبنيت أحلاماً مزيفه .. بسببكِ أنتِ بنيت عالم وقصور من المحبة ﻻ حدود لها بعالمي .. بسببكِ أنتِ خفق قلبي الطيب باتجاه الحب من غير شعور .. بسببكِ أنتِ أﻵن أصابني الهم .. أصابني الجنون ..حل بي الحزن .. و الكأبه ..والخوف .. بسببكِ أنتِ غدربي الحب .. جرفتني إلى ذلك التيار ولم تخبرني بعواقبه .. بسببكِ أنتِ كرهت الحب وأصبحت أكره سيرته .. اكره كلماته .. اكره أن يذكرني أي شخص بعلاقة حب.. سأغادر إلى عالم آخر حيث ﻻ يوجد به كلمة الحب .. عالم قاسي ﻻ يعرف معنى كلمة حب ..* بسببكِ كرهت كل إمرأه.... وبسببك كرهت ان اتكلم مع أي إمرأه يأست الحياة بسببكِ. يأست الحب بسببكِ عجباً ﻵمركِ نعم بسببكِ كرهت الحب وها أنا ابحث اليوم عن سعادتي من جديد واليوم ياقلبي ابحث لك عن سعاده جديده تمر اﻷيام والسنين وﻻ يبقى سوى القليل .. والقليل من الفرص والسعادة التي ربما تأتي وربما ﻻ تأتي إﻻ مع مهب الريح .. وسرعان ما تذهب ؟! هي مجرد لحظات بسيطة ساعات ودقائق تغمرني بها السعادة .. ولكن ؟! دائما وفي أخر لحظه من هذه السعادة ﻻبد أن يتخللها شيء من الحزن .. شيء من الكآبة الدائمة التي ظلت .. وستظل عبر السنين معي إﻻ ما شاء الله !! قد يتغير الحال ربما للأحسن وربما للاسوء .. ولكنني أرجو ان تغمرني السعادة وتضمني إليها ..بكل حب وحنان .. حتى أتمكن من إرجاع رونق حياتي .. ولونها الدافئ والبحث عن الراحة والطمأنينة ..* قلبى جريح يداوى كرهت الحب بسببكِ .. أتمنى أن تظل اﻻبتسامة مرتسمة على شفتاي .. في ذلك الوقت .. وأتمنى أن أنسى الماضي .. الكئيب بما يمتلكه من أحزان داخل طياته .. وأتمنى أن ابقي وأعيش مع من أحب .. في هذه الدنيا الفانية .. طول حياتي وأتمنى ممن أحبهم أن يبادلونني نفس المشاعر الجياشة .. داخل قلبي وأخر كلامي أقول لك ياقلبي ﻻتحزن يأتي يوماً وتفرح "جرحي ينزف ولن يلتائم " تلك الكلمات خطها دمعى وقلبى الجريح
بصراحة ما مار بهيج موقف. اما اذا معجب فاسوي كلشي اكدر علية في سبيل ما اخسرها واتقربلها بكل الطرق. اما اذا اريد ابعدها اني من النوع الي ما احب اخسر شخص عزيز علية 😅
لا أملك شيئًا لأقوله وأنا مغمور بك، أنت كل شيء، كل هذا الدوران في داخلي، كل الإستلقاء بفرحة أمام كل نجمة، كل الطمأنينة التي تمشي في عروقي، كل الأمان الذي عرفته والذي لا أزال أكتشفه. لست أقول ذلك عن مبالغة، لقد شعرت بما في الكفاية لأقول أنك كل شيء.
"كنت ألتقط أنفاسي ثلاث وعشرون مرّة قبل أن أدخل في مكان أعلم أنكِ بداخله، وأعود لترتيب مظهري في كلّ لحظة.. وأظهر بأني لا أراكِ، بينما كنت أكثر من ينظر إليكِ حينما أطمئنّ بأنكِ لا تريني."
لو كان بيننا باب كنت قد طرقته لو كان بيننا جدار كنتُ سأتسلقه كنتُ سأدمره، لو كان بيننا جبال، بحار، كنت قد اعتليت بقدمي ّ خارطة العالم ورسمت أخرى. لكن بيننا لا شيء، و اللاشيء لا أستطيع أن أفعل لأجله شيئًا"
ولو سألتني عن الحب، لحدّثتك كيف يحوّل شخص واحد فقط، برسالة واحدة فقط، بكلمة واحدة فقط، حياة شخص آخر. من العدم إلى الوجود، كيف يعيد له رئتيه وملامحه وضحكته وشعوره بالرغبة في الحياة أكثر.