🚶
هو هدف مترتب على شوية حاجات، الحاجات دي لسه ما حصلتش و معظمها مش بإيدي و على حسب.. بس أعتقد أخدت خطوة أو اتنين حلوين ناحية الهدف ده
المهم دعواتكم يعني :)
لا نظام إيه بقى؟ ما اتخرجنا خلاص 🤭
يعني زوّد يا باشمهندس طارق عدد ساعات النوم و اصحى متأخر ما يهمكش 😂😂
انا أضعف من إني أواجه أفكاري ، و أفكاري أقوى من إن يتم تجاهلها .. للأسف يعني
و انت بالصحة و السلامة سيّد ظِل :))
اللَّهُمَ آمين .. و إياكم 🌸
ويلكم باك :))
كل سنة و أنتم بخير ، و عيد سعيد عليكم 🌸
يلا يا جماعة ، لو لسّه في حد هنا جاد علينا بكلمات لطيفة زمان .. ياريت يرجع يعيدها 💙
معها يصيرُ كُلَ شيءٍ جديدًا و يُخيّل لي أحيانًا أن صورتي في المرآةِ تروق لي .. كُنت أعتقد أن الروح كالسائل تتخذ شكل الوعـاء الموضوعة فيه ، يبدو أنني موشك كذلك على الاعتقاد أن الروح تُغيّر شكلَ الوعـاءِ ليتخذ مظهرها !
الروح السعيدة الراضية تُضفي جمالًا على الملامح ، لا شكَ في هذا ..
إنها تمنحني ذلك الشعور الذي يصعب أن تشعر به مع شخص آخر إلا مَن يُحبك فعلًا ، الشعور بأنك راضٍ عن نفسِك فخورٌ بِك .. تُفكر في نفسِك بشكل إيجابيّ .. إنها تؤكد لك الشكوك التي كُنت تخشى أن تُفصح عنها .. ذلك الهاجس الذي يُشعِرك بأنك رائع .. كُنت تخشى أن تُعلِنَ عنه حتى لا تُتهم بالجنون ، ثُمَّ تجد من يوافقك على هذه الهواجس ..
مثلًا :D
إن الأنسام لا تدوم للأبد .. إنها ترحل بعد ما ترطب وجودك ، لكنك -و هذا قاسٍ- لا تتحمل بعد رحيلها فكرة الحياة من بعدها ..
ويلكم باك :)
" لمْ أكُن أعرف ما هي الخُطوة التالية ..
لكن، هاجسـًا ما بداخلي كان يُسيطر على كُلِ تصرفاتي، يجعلني أُؤمن أنه لا نهايةَ إلا النهاية، إنها اللحظة التي تُقرر فيها ترك الأمور للأقدار تُسيّرُها كيفما شائت -و كأنها لا تفعل ذلك في جميع الحالات- ، رُبْما كان هذا 'ميكانيزم' دفاعي آخر نتجنب به الشك في قُدرتنا على اتخاذ قرارات صائبة، حيثُ لا تظهر تلك القناعة بحكمة القدر إلا في تلك المواقف التي نعجز فيها عن اتخاذ القرارات ..
و لذلك، لا نجد ضيرًا في فكرة الانسحاب لنجنب أنفُسنا مشاعر سلبية نحن في غنى عنها. "
:)
"غبَّة من السَبع ، و لا النذل كلُه"
😌