محدش هايحس بيك غير ربنا،الناس مابتحس بحد لان محدش شاف ولا عارف الآلم والحزن اللي انت شوفته.مهمه حكيت للناس،محدش هيحس بيك قدك لان النار ميحسش بيها غير اللي اتلسع منها،متزعلش لما يتقال عليك بتتأثر بأمور بسيطه لان محدش عالم بيك إلا اللي خلقك وعالم بكل حاجه وحشاك ونقصاك ونفسك فيها
"يارب عام جديد بلا لحظات حزينة، ولا أصدقاء مزيّفون، يارب عام جديد بلا فقدان ولا خيبات بلا ذكريات مُره بلا حنين بلا غياب، يارب عام جديد يغمُره السلام والطمأنينة والسكينة."
"وتبقى أفضل الأمنيات هي أن يجد كل منا من يستطيع أن يسكن إليه وبه ، من نبدأ معه وننتهي معه ، أن لا نعاني من الفقد ، أن نجد من يهون علينا مرّ العيش ، من يبقى كما عرفناه أول مرة، أن لا نقطع طريقًا كاملا مع شخص ثم نكتشف أن عمرنا تناثر هباءًا، أن لا نُخدع، أن لا نفقد،
" تأكد أنَّ اللّه إذا شاءَ أمرًا كان ، ولو رفضته قلوب كُلُّ أهل الأرض ، ولو عُدِمت أسبابه ، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه ، إذا شاء اللّهُ أمرًا فلا مردّ له !"
" وحين يُخبرونك عن جهاد النفس الحقيقي، أخبرهم أن أصدق جهاد هو قدرتك على أن تُبقي هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الأدمية بعد كل تلك المفاجآت والعثرات والانكسارات والهزائم .. أخبرهم أن أصدق جهاد هو جهادك مع قلبك كي يبقى أبيضاً رغم كل تلك المعارك "
وفى اخر جمعه من ٢٠١٩ربي ادهشني بـ امنيات كانت ولازالت اول دعائي و اكتب لنا الخير فيها واجعلها ختاماً لاحزاننا وبدايه لحياة مليئه بالسعاده واغفر لنا ذنوبنا.
لا يتعافي المرء بصُحبة، ولا بوجودِ حب، ولا بوجود مال، يتعافي بقدر رضاه، وبقدر صلته بالله، وبقدر كونه حقيقي، بكونه جميل داخلياً لا ظاهرياً فقط، يتعافي المرء بقدر صراحته وصدقه، ولينه ووده، وحنانه علي نفسه قبل غيره وهوان اخطاء الناس علي روحه، يتعافي المرء بقدر قربه من روحه.
الواحد مابقاش حِمل مناهدة ولا وجع دماغ من أي حد.. اللي بيعوز يفضل بيتشال علي الراس، واللي بيعوز يمشي بيتفتح له مليون باب وبيتعمل له باي باي بمنتهي الأريحية.. الأمور بسيطة والكل كبر علي الدلع والمحايلة.