لا أعلم ماذا يحدث بالضبط ..لكنّي هجرتُ السّهر على مواقع التواصل من أيّام .. بِتُّ أنام الليل وأستيقظ في الصباح، واروح الشغل وافتح المحل، استقبل الزبائن واتحدّث معهم بودّ، وأبدو فعلا كما لو أنّي شخصًا مُهتمّ ومجتهد في عمله.. ما السّرّ؟ الله أعلم ..!
فكر في شخص ما دون أن تحدد من هو، ثم اكتب ما خطر في ذهنك... #
امتثالاً لرغبتُكِ فعلتُ ما طلبته منّي وغادرتُكِ بصمت..كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يُمكنني فعله،لأثبت لكِ أنني فعلاً أُحبّكِ...آمُل أنّكِ قد ارتحتِ الآن.
وأنا أيضاً؛ أنا حزين وموجوع ، بالإضافة إلى كوني مريض ..لكنّي لن أطلب من أحدٍ أن يدعوا لأجلي، حتى لو كانت أمّي .! يجب على الله أن يستجيب لدعائي انا مالم فلا أُريد ..مالذي قد يتميّز به غيري حتى يستجيب لدعائة لأجلي.. بينما أنا لا يفعل ذلك..!؟
أنا لستُ بخير يارفيق ..شعوري بالدّوار لايتوقّف، مضت أيّام مُنذ أن بدأت تعاطي العلاج والخبر نفس الخبر ما ترى علمٍ جديد، بدأت أشك في أنّها اعراض أذن وسطى..! من يدري ؟! ربّما كانت بداية أو مؤشر لمرض لعين آخر يسكُن رأسي، ثم في النّهاية اموت.. هل سأموت؟ ياسلام 😅 ههه بالله عليك، أيّ علاج هذا الذي لا يُشعرُك بتحسّن؟!