@MahmoudElshekh

محمود الشيخ

Ask @MahmoudElshekh

Sort by:

LatestTop

Previous

العز بن عبدالسلام ومعايشة الواقع :) حدثونى اكثر عن عملاء وليسو علماء هذا الزمان الذين يتحدثون عن الوضؤ والاسراف ف الماء ولا يلتفتون لسفك الدماء

MahmoudElshekh’s Profile Photoمحمود الشيخ
معايشته للواقع
إن من أهم الأمور التي جعلت الأمة ترتبط بالعز ابن.عبد.السلام معايشة الواقع.
فلم يكن العز.بن.عبد.السلام - رحمه الله - معزولاً عن هموم الأمة، ومشاكلها، وأوضاعها؛ بل كان يعيش أولاً بأوّل مشاكل الأمة الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية...
وقد علمنا مما سبق من مواقفه كم كان يعيش مشكلات الأمة وهمومها، ولكننا بالإضافة إلى ذلك لو نظرنا إلى كتبه، لوجدنا أن لها علاقة كبيرة بالواقع.
فصحيح أنّ العز.بن.عبد.السلام كانت له كتب في الفقه والحديث والأصول والتفسير وغيرها، ولكنه مع ذلك كانت له كتب أخرى لها ارتباط بالواقع مثل:
كتاب: "الفتن والبلايا والمحن والرزايا" الذي يتكلم فيه عن المصائب والصبر عليها وما أشبه ذلك، وهذا له علاقة كبيرة بالمصائب والمشاكل التي كانت تعيشها الأمة في عصره.
وله كتاب اسمه: "ترغيب أهل الإسلام في سكنى الشام"، وقد ألَّفَ هذا الكتاب لما اجتاح الصليبيون بلاد الشام، وبدؤوا يحاربون المسلمين، ففزع كثير من المسلمين وبدؤوا يفرّون إلى الأمصار الأخرى، ويتركون الشام خلفهم، فكيف عالج العزّ هذا الأمر؟
لقد ألَّفَ هذا الكتاب الذي يثبِّتُ به المسلمين، ويحاول أن يجعلهم يقيمون في بلاد الشام ولا يخرجون منها؛ بل يحثّ المسلمين في الأمصار الأخرى أن يحرصوا على الانتقال إلى بلاد الشام وسكناها ومدافعة الأعداء فيها.
وله كتاب اسمه: "أحكام الجهاد" تكلم فيه عن الجهاد وأحكامه وما يتعلق به وفضله، إضافة إلى أنه هو نفسه كان يقوم بالجهاد مباشرة، ويشارك فيه حتى إنه في إحدى المرات، لما غزا التتار بلاد مصر جبن أهل مصر عنهم وضاقت بالسلطان وعساكره الأرض فاستشاروا الشيخ عز الدين فقال : اخرجوا وأنا أضمن لكم على الله النصر فامتثلوا أمره، وكان العز.بن.عبد.السلام في جيشه يثبّت الناس، ويرفع معنوياتهم، ويقويهم، ويلهب حماسـهم، حتى كانت الدائرة على الأعـداء وانتصر المسلمون.
ومما صنّف العز.بن.عبد.السلام وله تعلق بالواقع أيضًا، ما كتبه في الفتاوى( )، حيث ناقش في هذه الفتاوى بعض القضايا المتعلقة بعصره.

View more

People you may like

scimoha’s Profile Photo Memo ツ
also likes
Amalaboshady’s Profile Photo آمـال
also likes
SherRiAraby’s Profile Photo SherRi Araby
also likes
MohamedAbdEL4akor’s Profile Photo 3b 4kour
also likes
AhMedEssam666’s Profile Photo ÃhMed Êssam
also likes
mohabeg’s Profile Photo Mohab T.wda'a
also likes
Esraaqudry’s Profile Photo Esraa Qudry
also likes
WafaaAtef568’s Profile Photo Wafaa Atef
also likes
omarpink1’s Profile Photo Omar Mounir
also likes
Bodiii97’s Profile Photo Abdelrahman S.
also likes
Ana_gado’s Profile Photo Ğađö
also likes
nourasenbl’s Profile Photo Noura Senbl
also likes
wardadarwish9’s Profile Photo warda
also likes
roufaida20115’s Profile Photo Rofayda Khaled
also likes
Want to make more friends? Try this: Tell us what you like and find people with the same interests. Try this: + add more interests + add your interests

-

انه لمن للمؤسف ان اكثر شباب الامه لا يعرفون تاريخهم وخاصة تاريخ بعض الشخصيات التاريخية مثل العز بن عبدالسلام سلطان العلماء وبائع الملوك الذى كان لا يهاب الا الله فاهاب الله منه كل شيئ والاشد اسفا هو اعراضا الكثير عن القرآة حتى بعد ما ارسلت ليهم روابط
الان علمت من صنع تاريخا للغرب
نحن اهتممنا بتاريخهم وبلغتهم فازدهرت حضارتهم
نحن المذنبون :(

بائع الملوك

MahmoudElshekh’s Profile Photoمحمود الشيخ
موقف آخر يعد من أعجب مواقفه رحمه الله ، فقد كان المماليك هم الذين هم يحكمون مصر في عصر العز بن عبد السلام ، فالحكومة الحقيقية كانت في أيديهم ، فقد كان نائب السلطنة مملوكياً ، وكذلك أمراء الجيش ، والمسؤولون كلهم مماليك في الأصل، وفيهم من لم يثبت تحرره من الرق ، وكان العز بن عبد السلام كبير القضاة في مصر ، فكان كلما جاءته رقعة فيها بيع ، أو شراء ، أو نكاح ، أو شيء آخر من هؤلاء المماليك الذين لم يحرروا بعد ، أبطلها ، وقال : هذا عبد مملوك ولو كان أميراً وكبيراً ، إذ لابد أن يباع ، ويحرر ، بعد ذلك يصحح بيعهم وشراؤهم ، أما الآن فهم عبيد ، فغضب المماليك من هذا الإمام ، وجاؤوا إليه ، وقالوا : ما تصنع بنا ؟ قال : رددنا بيعكم ، فغضبوا أشد الغضب ، ورفعوا أمره إلى السلطان ، فقال : هذا أمر لا يعنيه ، فلما سمع العز بن عبد السلام هذه الكلمة قام ، وعزل نفسه من القضاء .
لقد كان من أهم جوانب قوة العز بن عبد السلام أنه كان أكبر من المنصب ،
من هاب الله هابه كل شيء ومن لم يهب الله أهابه الله من كل شيء :
لذلك أصبح العز بن عبد السلام في حياتهم وفي قلوبهم ، هو تاج الزمان ، ودرته ، وأصبح هو أعظم عالم وداعية وإمام في العالم الإسلامي في وقته ، فلذلك عزل نفسه عن القضاء ، إذ كل أمور المسلمين تدخل تحت تصرف القاضي ، وهو لا يحكم فيها إلا بحكم الله ورسوله ، ثم قام العز بتصرف آخر مشابه ، وهو أنه جمع متاعه ، وأثاث بيته ، واشترى دابتين ، وضع متاعه على واحدة ، وأركب زوجته وطفله على واحدة ، ومشى بهذا الموكب البسيط المتواضع يريد أن يخرج من مصر ، ويرجع إلى بلده الشام ، ولكن الأمة كلها خرجت وراء العز بن عبد السلام ، حتى ذكر المؤرخون أنه خرج وراءه العلماء والصالحون والعبّاد والرجال والنساء والأطفال ، حتى الذين لا يؤبه لهم ، هكذا تقول الرواية ، أي عامة الناس خرجوا وراء العز بن عبد السلام في موكب مهيب رهيب ، ثم ذهب بعض الناس إلى السلطان ، وقالوا له : من بقي لك تحكمه إذا خرج العز بن عبد السلام ؟ وخرجت الأمة كلها وراءه وما بقي لك أحد ؟ متى راح هؤلاء ذهب ملكك ، فأسرع الملك الصالح أيوب للعز ، وركض يدرك هذا الموكب ، ويسترضيه ، ويقول له : ارجع ، و لك ما تريد ، قال : لا أرجع أبداً إلا إذا وافقتني على ما طلبت من بيع هؤلاء المماليك ، قال : لك ما تريد ، افعل ما تشاء.
رجع العز بن عبد السلام ، وبدأ المماليك يحاولون استرضاءه إذ كيف يباعون بالمزاد العلني ، وهم أمراء ، فأرسل إليه نائب السلطنة ، وكان من المماليك فاستجلبه بالملاطفة فلم يجد معه هذا الأسلوب ، فاقترح بعضهم قتل العز بن عبد السلام ، فذهب نائبه، ومعه مجموعة من الأمراء ، ثم طرق باب العز بن عبد السلام ، وكانت سيوفهم مسلطةً يريدون أن يقتلوه ، فخرج ولد العز بن عبد السلام ، واسمه عبد اللطيف ، فرأى موقفاً مخيفاً، فرجع إلى والده ، وقال : يا والدي انجُ بنفسك ، الموت الموت ، قال : ما الخبر ؟ قال: كيت وكيت ، فقال العز بن عبد السلام لولده : يا ولدي والله إن أباك لأحقر وأقل من أن يقتل في سبيل الله ، أي هل تصح لي هذه ؟ أتمنى ، ثم خرج مسرعاً إلى نائب السلطنة ، فلما رآه نائب السلطنة يبست أطرافه ، وتجمد ، وأصابته حالة من
من الذعر والرعب ، وأصبح يضطرب، وسقط السيف من يده ، واصفر وجهه ، وسكت قليلاً ، ثم بكى ، قال : يا سيدي ماذا تفعل ؟ فقال العز : أنادي عليكم ، وأبيعكم في المزاد ، قال : تقبض الثمن ؟ قال : نعم ، قال : أين تضعه ؟ قال : في مصالح المسلمين العامة ، فطلب منه الدعاء ، وبكى بين يديه ، وانصرف
من هاب الله هابه كل شيء ، ومن لم يهب الله أهابه الله من كل شيء

View more

بائع الملوك

MahmoudElshekh’s Profile Photoمحمود الشيخ
خرج العز بن عبد السلام إلى مصر ، واستقبله نجم الدين أيوب ، وأحسن استقباله، وجعله في مناصب ومسؤوليات كبيرة في الدولة ، و كان المتوقع أن يقول العز بن عبد السلام : هذه مناصب توليتها ، ومن المصلحة أن أحافظ عليها حفاظاً على مصالح المسلمين ، وألا أعكر ما بيني وبين هذا الحاكم ، خاصةً أن أيوب الملك الصالح مع أنه رجل عفيف وشريف إلا أنه كان جباراً شديد الهيبة ، حتى إنه ما كان أحد يستطيع أن يتكلم في حضرته ، ولا أن يشفع لأحد عنده ، ولا يتكلم أمامه إلا جواباً لسؤال ، حتى إن بعض الأمراء في مجلسه يقولون : والله إننا دائماً نقول : ونحن في مجلس الملك الصالح لن نخرج من هذا المجلس إلا إلى السجن ، فهو رجل جبار مهيب ، وإذا سجن إنساناً نسيه ، ولا يستطيع أحد أن يكلمه فيه ، أو يذكره به ، وكان له عظمة وأبهة ، وخوف وذعر في نفوس الناس ، سواء الخاصة منهم والعامة ، فماذا كان موقف العز بن عبد السلام ؟
من استحضر عظمة الله و هيبته فلن يرى أمامه أحد :
في يوم العيد خرج موكب السلطان يجوب شوارع القاهرة ، والناس مصطفون على جوانب الطريق ، والسيوف مسلطة ، والأمراء يقبلون الأرض بين يدي السلطان هيبةً وأبهةً ، وهنا وقف العز بن عبد السلام ، وقال : يا أيوب ، هكذا باسمه مجرداً من أي لقب ، فالتفت أيوب الحاكم الجبار القوي ليرى من هذا الذي يخاطبه باسمه الصريح ، وبلا مقدمات ، وبلا ألقاب ، ثم قال له العز بن عبد السلام : ما حجتك عند الله عز وجل غداً إذا قال لك : ألم أبوئك ملك مصر ، فأبحت الخمور ؟ فقال السلطان : أو يحدث هذا في مصر ؟ قال : نعم ، في مكان كذا وكذا حانة يباع فيها الخمر ، وغيرها من المنكرات ، وأنت تتقلب في نعمة هذه المملكة ، فقال : يا سيدي أنا ما فعلت ، إنما هو من عهد أبي ، فهز العز بن عبد السلام رأسه ، وقال : إذاً أنت من الذين يقولون : إنا وجدنا آباءنا على أمة ، فقال : لا ، أعوذ بالله ، وأصدر أمراً بإبطالها فوراً ، ومنع بيع الخمور في مصر .
أحد طلابه سأله : يا سيدي ماذا فعلت مع السلطان وهو في أبهته وعظمته ؟ فقال: رأيته في أبهة وعظمة فخشيت أن تكبر عليه نفسه فتؤذيه ، أردت أن أعرفه قدرها ، وسأله آخر : كيف واجهت السلطان ؟ قال : يا بني استحضرت عظمة الله عز وجل وهيبته فلم أرَ أمامي أحداً .
من أهم جوانب قوة العز بن عبد السلام أنه كان أكبر من المنصب ومن الألقاب :

View more

پعُٹـرةً رُؤحّ~♥

Donea32’s Profile Photoَدُنَيــُآ القيسيہ❥||•
العز بن عبد السلام، عالم دين مسلم سنّي وفقيه شافعي، الملقب بـ "عز الدين" و"سلطان العلماء" و"بائع الملوك". برز في زمن الحروب الصليبية وعاصر الدول الإسلامية المنشقة عن الخلافة العباسية في آخر عهدها. ولعل أبرز نشاطه هو دعوته القوية لمواجهة الغزو المغولي التتري وشحذه لهمم الحكام ليقودوا الحرب على الغزاة، خصوصا قطز قائد جيوش السلطان عز الدين أيبك.
-
-
-
هذا الإمام كان في غاية البطولة ، وهذه المواقف التي وقفها لولا أنها مسطرة في الكتب ، وتواتر نقلها ، لقلنا : إنها من نسخ الخيال ، لكنها مكتوبة ومتواترة ، والذين كتبوها علماء أجلاء ، عاصروه ، وعاشروه ، وعاشوا معه .
موقف العز بن عبد السلام من إنسان تعاون مع العدو ليمنع عن أخوته المؤمنين ما يمنع :
عندما كان العز بن عبد السلام في دمشق ، وكان الحاكم رجلاً يقال له : الملك الصالح إسماعيل ، من بني أيوب ، فولى العز بن عبد السلام خَطابة الجامع الأموي ، وبعد هذه الفترة قام هذا الملك بالتحالف مع أعداء المسلمين ، فحالفهم ، وسلم لهم بعض الحصون ، كقلعة الشقيف وصفد ، وبعض المدن ، من أجل أن يستعين بهم على قتال الملك الصالح أيوب في مصر ، تعاون مع أعداء المسلمين ليقوى بهم فينتصر على المسلمين ، إنه مسلم يستعين بغير مسلم على قتال مسلم ! أرأيت إلى التاريخ كيف يعيد نفسه ، والحديث عن الجدار الفولاذي ، فلما رأى العز بن عبد السلام هذا الموقف الموالي لأعداء المسلمين لم يصبر ، فصعد المنبر ، وتكلم ، وأنكر ، وقالها صريحةً ، وقطع الدعاء ، وختم الخطبة بقوله : اللهم أبرم لهذه الأمة أمراً رشداً ، تعز به وليك ، وتذل فيه عدوك ، ويؤمر فيه بالمعروف ، وينهى فيه عن المنكر ، ثم نزل ، وعرف الأمير الملك الصالح أنه يريده ، فغضب عليه غضباً شديداً، وأمر بإبعاده عن الخطابة ، وسجنه ، وبعدما حصل الهرج والمرج ، واضطرب أمر الناس أخرجه من السجن ، ومنعه من الخطبة .
وخرج العز بن عبد السلام من دمشق مغضباً إلى جهة بيت المقدس ، وصادف أن خرج الملك الصالح إسماعيل إلى تلك الجهة أيضاً ، والتقى بأمراء الأعداء من بيت المقدس ، فأرسل رجلاً من بطانته ، وقال له : اذهب إلى العز بن عبد السلام ، ولاطفه ، ولاينه بالكلام الحسن ، واطلب منه أن يأتي إلي ، ويعتذر مني ، ويعود إلى ما كان عليه ، فذهب الرجل إلى العز بن عبد السلام وقال له : ليس بينك وبين أن تعود إلى الخطابة وأعمالك وزيادة على ذلك ، إلا أن تأتـي وتُقبّل يد السلطان لا غير ، فضحك العز بن عبد السلام ، وقال : يا مسكين ، والله ما أرضى أن يقبل الملك يدي فضلاً عن أن أقبل يده ، يا قوم أنا في واد ، وأنتم في واد آخر ، الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاكم به .
هذا موقف ، قال له : إذاً نسجنك ؟ قال : افعلوا ما بدا لكم ، فأخذوه ، وسجنوه في خيمة ، فكان يقرأ فيها القرآن ويتعبد ، هذا موقف وقفه العز بن عبد السلام من إنسان تعاون مع العدو ليمنع عن أخوته المؤمنين ما يمنع -
خروج العز بن عبد السلام إلى مصر بعد الإفراج عنه :
أيها الأخوة ، وكان الملك الصالح إسماعيل قد عقد اجتماعاً مع بعض زعماء أعداء المسلمين ، وكان اجتماعهم قريباً من العز بن عبد السلام ، حيث يسمعون قراءته للقرآن، فقال : هل تسمعون هذا الذي يقرأ ؟ قالوا : نعم ، فقال متفاخراً : هذا هو أكبر علماء المسلمين سجناه لأنه اعترض علينا في محالفتنا لكم ، وتسليمنا لكم بعض الحصون ، والقلاع، واتفاقنا معكم على قتال المصريين ، فقال له ملوك الأعداء : لو كان عندنا رجل بهذا الإخلاص للأمة
وبهذه القوة ، وبهذه الشجاعة ، لكنا نغسل رجليه ، ولشربنا الماء الذي غسلنا به رجليه ، فأصيب الملك بالخيبة والذل

View more

أسماء شهداء عربية ترحيلات أبوزعبل اللى ماتوا مخنوقين (غاز وحر وصفيح محوط على نفسهم) .. مهماش أرقام ولا حاجة دول ارواح كل روح فيهم نفخة من المولى عزوجل ، لعن الله قاتلهم

وما كان ربك نسيا :)

Next

Language: English