إذا قيل لك: كيف حالك؟ قل: الحمد للّٰه! قلها: مستشعرا نعم اللّٰه عليك من بين يديك و من خلفك، و عن يمينك وشمالك! قلها: مستحضرا أن الألوف يتمنى النعم التي تغمرك! رددها وأنت خائفا من زوالها، راغبا في الزيادة، وجلا من قلة الشكر.. حامدا شاكرا مثنيا. وفي الحديث: ”الحمد للّٰه تملأ الميزان“. ????