وإن كان في العمر بقية سنلتقي، ربما في إحدى البلاد التي تفصل بيننا، أو في حلم ما ينتهي بعناق، أو في مكتبة -فكل منّا عاشق للكتب- أو في رواية؛ فالروايات -دائمًا- هي ملتقى المحبين. أما بعد: إنني أرى وجهك يبتسم لي في كل الأوجه، يبدو أنني أصبحت عمياء عن الجميع عداك أنت.- أروى الزيات.
أترك بسلامٍ كل الأشخاص/الأشياء التي تجعلني أبذل أكثر من طاقتي المعتادة.؛ الأشياء التي تجعلني أفكر أأستحقها أم لا لأني لا أحب الشعور بأن كل ما أفعله غير كافٍ.
يُشارك الإنسان فرحه مع أهل الأرض جميعًا ولكنّه يصطفي لحزنه أكثرهم إحتواء لقلبه، من يستطيع أن يعيش كامل ضعفه في حضرته دون أن يعتريه حَرَج من تغيّر صورته في ذهن من يحب، لذلك فإنّ مكانة الأشخاص تُعرف بالحزن لا بالفرح.
يا جماعه هوا بجد في ناس لحد دلوقتي بتفكر ان البنت الشغل ليها مش احسن حاجه ومكانها بيتها وعيالها والمطبخ ؟ عاوزه بجد اعرف رايكو
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى فـ الشغل مش احسن حاجة اه بس لو حابة تشتغلى لتحسين حالتك المادية واشغال وقت فراغك فهو مش حرام اشتغلى، مع احترام عدم الاختلام و حدود الشرع وطريقة لبسك قدام الناس، ولو واحدة شايفة ان بيتها واولادها أولى ب وقتها فهي صح برضو، بصي ف النهاية كل شخص يمشي حياته زي ما هو حابب طالما بيتقي الله ف كل خطواته، ولو جينا للحق والامانة ف الاولى والاهم والمهنة الأعظم هو تكوين أسرة سوية ولو الشغل هيأثر ع حياتها وبيتها يبقي ف داهية الشغل البيت أهم💜
عزيزي أحمد.هو سؤال واحد وأريد إجابة عليه، لا يهمني أن تكون إجابة منطقية، لكن على الأقل إجابة مقنعة لي. أتمنى أن تكون بخيرٍ وأجبني، كيف يدخل رجل كبير إلى قلبٍ أصغر من قبضة اليد؟ الأمر يؤرقني منذ أيام، شعرتُ بحكةٍ في قلبي، وحين وضعتُ يدي عليه سمعتُ صوتك تقول: "لا تقلقي، هذا أنا". وقلقتُ لأنه أنت، هذه مشكلة كبيرة، هناك رجل في قلبي! ورجل كبير لا أعرف كيف استطاع الدخول أصلًا! ماذا سأقول للناس؟ وكيف سأشرح لهم الأمر! من يومها وأنا لا أفكر جيدًا، عقلي مشغولٌ في أشياءٍ كثيرة، ناهيك عن التعليقات التي أسمعها بسبب انعدام تركيزي، هل تعرف أنني وضعتُ الملح على كوب الشاي بدلًا من السكر؟ ولم أهتم سوى بتعليقٍ واحد "مَن أخذ عقلك؟". والله لا أسامحك إذا كنتَ فعلتها، هل أخذت عقلي أيضًا! اسمع .. قل لي كيف دخلته دون أن أشعر وإذا كنتَ السبب وراء اختفاء عقلي سيكون لنا حسابًا ثقيلًا.ـ حنان سعيد
"كنت دائمًا أحرص على إبقاء مسافة أمان بيني وبين الآخرين، المرة الوحيدة التي سمحت لأحدهم بالاقتراب مني مازلت أدفع ثمنها حتى الآن بطريقةٍ مؤلمة."ـ هدير مدحت