@NaserALAmoush

Naser AL Amoush

Ask @NaserALAmoush

Sort by:

LatestTop

People you may like

مساحة 💛💛

Reemwasef’s Profile Photoreem⚖️
اللَّهـم راحةَ بـال ." 🤍
وبعـداََ عن القِـيل والقَــال ، 🗣
وبُعـداً عن هَـوانِ الحَاجه والسُّؤال ." 🙏🏼
وَثبـاتً علَى السـَّـگينة . . بعيداً عن تقُلب الاحواَل ." 🙌🏼
{ اللهـم حيـاة گريـمَة } ." 💙

SpAcE ♥️..

peony8289’s Profile PhotoYARA
هُناك وقت يمرُّ على الإنسان يتوقف فيه عن الشرح، شرح نفسه، أفعاله، مشاعره، عفويته، وأسبابه، لأنه يُدرِك، أخيراً، أنه ليس بحاجة لتبرير حياته وطريقة عيشه، والأوقات التي جعلته هذا الإنسان، فهو يعرف نفسه جيّدًا، وهذا يكفي."

اقتباس 💬 🖤

htarwneh’s Profile Photo‏﮼نجد،(‏﮼عاشقه،الورد)
واعلم يا فتى أنّ السعادة والحزن إنّما ينبعان من مصدرٍ واحد، وهو تفاعلك مع الكون والخلق والناس والأشياء..
وأنّهما - أي السعادة والحزن- توأمان لا يفترقان، وأي محاولة لفصلهما عن بعضهما البعض محكومة مسبقاً بالفشل.. فقرارك بالبحث عن السعادة في مكانٍ ما، كالزواجِ مثلاً، لهو قبول ضمنيٌ منك بالحزن الذي قد يحمله هذا الزواج.. وهروبك من الحزن في شيءٍ ما، كالزواجِ مثلاً، هو في ذات اللحظة، تخلٍٍّ طوعي عن السعادة التي قد يأتي بها هذا الزواج..
وما ينطبق على الزواج، ينطبق على كل أمرٍ آخر يخوضه الإنسان .. وهكذا ترى أنّه لا فكاك.. وأّنّ أي نظرة للدنيا بغير منظار الثنائيات المتضادّة هذه، هي مضيعة للوقت.. إذ لا يمكن للسعادة أو الحزن أن يتواجد أحدهما صافياً دون الآخر.. فهذه طبائع الأمور ومسارات الأشياء..
وسيظلّ هذان رفيقيك حتّى يقضى الأجل وتردّ الأمانة.. وحينئذٍ يلازمك أحدهما فلا يتركك أبداً.. ويفارقك الآخر فلا تراه أبداً.. وهذا كلّه رهنٌ بما أسلفت وما قدّمت..
وها قد عرفتَ فالزم..
من رسائل المعلّم فرحان إلى الفتى ذي الرأسين..
#ديك_الجن

View more

‏اعتدل في كل شيء إِلا في عزّة نفسك ، اِطغى !👌🏻

في قانون عزة النفس :
لا تكرم من أهانك، ولا تحنو
على من قس، ولا تحن لمن باع
ولا تلجأ لمن أضل طريقك عمداً
ولا تشتاق إلى من استغنى.
اعتدل في كل شيء
إلا في عزة نفسك  اطغى

لـك '

رحيلك كان مفاجئًا، وسريعًا، لربّما أنا من تعلّقت بك سريعًا!
أنا في حيرةٍ من أمري! هل الخلل بي، أم بمن حولي؟!
والآن، كلّ شخصٍ يقابلني، أراه مشروع حبٍّ فاشلٍ..
لكنّ هذا القلب الغبيّ يوافق دومًا على مايرفضه العقل!
في الوقت الذي كنت تحضّر فيه نفسك للرّحيل،
كنت أهيّئ لك قلبي لتمكث فيه للأبد،
وكلانا اجتهد بما سيفاجئ به الآخر!
ما أزال أحبّك، وأحيانًا أكرهك، مرّة أتقبل فكرة رحيلك،
ومرّة أريد قربك، ومرّة أرفض عودتك..
أنفعل فتجتاحني رغبةٌ في الانتقام، بأن تعود.. وأنا من يرحل،
أهدأ.. وأتركك للأيّام، لأنّك لو عدت فسأتسلسم، وسأحبّك من جديدٍ!
لا أحد يستطع إخراجك من أعماقي حتّى أنت نفسك..
لكن، سأحبّ على مهلٍ، وأتأنّى في إعطاء مشاعري..
لن أبحث عن شبيهي بعد الآن، بالكاد أشبه نفسي!
أما هذا القلب، فسيكون مضخّة دمٍ، لا ليتدفّق الحبّ في عروقي!
ولن أصغي إليه، بقدر ذكاء عقلي، وبقدر حماقة قلبي،
لكن،
قلوبنا لا تهوى في الحبّ إلّا ما يؤلمها!
الكاتب / محمد القدومي
#أوراق_مهاجر

View more

Next

Language: English