لـــهـــذا الــــمــســاء 💌 :-
يظنونك بخير
خارجُك يلمَع
كلماتُك غزيرة
ومحبتك وافرة
عيناك تثقِب شرارة
وسط الحضور
ولكنك في الحقيقة
خامِد
مثلَ جُثة
لا محبة تُأرجح مزاجِك
لا صُعود ولا هبوط
في صَدرِك
أنتَ خاوٍ على نفسِك
مثل بيتٍ مهجور
في مدينة نائية
أنتَ الضاحِك معهم
والمسرور
لا أحد يعلم
كيف تتعذَب من الداخل.
خارجُك يلمَع
كلماتُك غزيرة
ومحبتك وافرة
عيناك تثقِب شرارة
وسط الحضور
ولكنك في الحقيقة
خامِد
مثلَ جُثة
لا محبة تُأرجح مزاجِك
لا صُعود ولا هبوط
في صَدرِك
أنتَ خاوٍ على نفسِك
مثل بيتٍ مهجور
في مدينة نائية
أنتَ الضاحِك معهم
والمسرور
لا أحد يعلم
كيف تتعذَب من الداخل.