ازيك💙
هوا مفيش حد يتقال عليه حلو او وحش،دايما عيونا وقلوبنا بتشوف الحد بنظرة مختلفة،متصدقش اي حد يقول عنك انك وحش في صفة او شكلا او اي شئ ونت مؤمن اصلا انك كويس ف الحاجة دي افضل ورا ايمانك ده عشان انت مش وحش انت حد مختلف،واعرفك دايما ان اختلافك ده مميزك وبس مش عايبك✌💙
#اثبت_ذاتك✌
صباحكم جنة 💛😇💙
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة:216]. وهذا الخير المجمل، فسره قوله تعالى في سورة النساء، في سياق الحديث عن مفارقة النساء: {فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء:19]. فقوله {خَيْرًا كَثِيرًا} مفسر وموضح للخير الذي ذكر في آية البقرة، وهي الآية الأولى التي استفتحنا بهذا هذا الحديث. ومعنى القاعدة بإيجاز: أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب! والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد. و هذا هو معنى القاعدة القرآنية التي تضمنتها هذه الآية باختصار. #منقول
إنك تنام ومعندكش حاجه او دافع تصحي عشانه .انك صامت طول الوقت ومبتعرفش تعبر عن اللي جواك ان دماغك مش بتقف عن التفكير ومش عارف حتي بتفكر ف ايه او عايز ايه انك عايش الحياه بدون هدف اصلاً.انك تتمني اليوم يعدي بسرعه عشان تنام تاني.دي معاناه ب النسبالي آتمني ان ربنا يفآجني بفرحة تغيرني للاحسن💔