السبت .. 3/10/2020نُصّ مشاكل البلد دي هتتحلّ لو كل واحد فِهم إن في حاجه اسمها إختلاف الآراء، وتعدُّد وجهات النَّظر، وإن مش لازم رأيك يبقى هو الصّح دايمًا، بُص هو مش لازم يبقى ليك رأي أصلًا لإنّك حُمار ومبتفهمش."
الأربعاء .. 14/10/2020"أنت تعيش في عالم قطيعي خرائي لا مكان فيه للأفراد بل فقط للجماعات، عالم لا يمكنه أن يجد في رغبتك بالإنعزال إلّا تعاليًا أو مرضًا نفسيًا"
الخميس .. 15/10/2020"دايمًا الأُغنيّة بتحلوّ بصوت الفنّان اللي بيغنّيها، بس في أُغنيّه واحدة هي اللي بتحلّي أي حد بيغنّيها "حلوة يا بلدي" حقيقي الأُغنيّة دي أي حد بيغنّيها بتطلع منّه عظيمه" 🖤
الثُلاثاء .. 20/10/2020"عايز أفضفض معاكوا بكلمتين ممكن ميكونش ليهم أي ستّين لازمه بس أهو أي كلام بيتقال في أي حتّه .. أنا بقالي فترة ليست بالقصيرة مبقتش بحب أتابع سوشيال ميديا زي الأول بقيت بقرأ أخبار أو عناوين رئيسيّة وخلاص اللي هو الحاجه متفوتنيش وخلاص وفي حاجات برضو بقت بتفوتني كتير وبعرفها من صحابي وبقيت في موضع إتّهام إنّي نرم رغم إن أنا اللي مدخّلهم كلهم المجال أصلًا :"D ده مش مهم المهم إني من أسبوع قرأت إن حصل تحرُّش لبنت واتقتلت من واحد متخلّف بعربيه، والنهاردة شوفت ست رمت ولادها في البحر، كنت بتعب من الحاجات اللي زي دي بغباء بدايةً بقى من حوار داعش وإعدامهم للمصريين، مرورًا باللي حصل في المغرب من سنتين، مرورًا بالبنات اللي عذّبوا قطّ من شهور واللي فجّروا فيل، دول اللي فاكرهم يعني وأكيد في حاجات تانيه كتير ناسيها، المهم الأحداث اللي زي دي حقيقي زي ما قولتلكوا كنت بقرف منها الأول وبتعب وبقعد بالأيام مباكلش، حاليًا حتّى لو شوفتها بالصدفة أو حد حكالي عنها مبقاش يتهزّ منّي شعرايه معرفش ده بسببي أنا ولا بسبب النجاسة اللي بقينا عايشين فيها دي اللي هو انت بقيت متوقّع أي حاجه من أي جنس بشري خلقه ربنا، بس اللي متأكّد منّه إنّنا كلّنا كبشر فقدنا آدميتنا وأي شيء ربنا خلقنا بيه المفروض إنّه بيميّزنا عن باقي الكائنات الحيّه خصوصًا الحيوانات، إحنا فعلًا بقينا حيوانات مع إحترامي ليهم والله .. وزي ما قال أحمد ذكي "كلنا فاسدون، لا أستثني أحد" وشكرًا.
السبت .. 24/10/2020"شوفوا كده كلام يوم التلات اللي فات .. يمكن ده من أهم الأسباب بجانب اللي ذكرتهم اللي خلّاني بقيت بكره السوشيال ميديا والتخلّف اللي الواحد بقى بيشوفه.ضاع إسلامنا سُمعته ومكانته .. ضاعت، تحت أقدام النخاسة الفكريّة، والتعصُّب المذهبي، فإلى الله نشكو"
