أعرف كيف يعود المرء مهزومًا منكسرًا من تلك الطرق التي ركض نحوها بـ قوة وشغف، أن يرفع راية الأستسلام في معركة حارب فيها بكل ما يملك ولم يفز، أعرف معنى أن يقف مكتوفي الأيدي وهو يرى أحلامه تنهار أمامه رغمًا عنه، أعرف معنى أن اليأس قبل خط النهاية، ولحظة فقدان الثقة في كل شيء حولك .
ما كان البعد زهداً بيننا
وكيف أزهد فيك وأنت أنا!
ولكنها الأقدار خطت أمرنا
فضاق على وسع الزمان لقاؤنا
🖤
"يبدأ المرء بتنازل بسيط، ثم تتحوَّل حياته كلها إلى استسلام."👌🖤
"نحن الذين نجونا من الغرق، سيُخيفُنا البحر إلى الأبد."! 🌊🖤
عندما يسافر الشاب للدراسة أو العمل
يظل أهله قلقون عليه
الا الفلسطيني عندما يسافر
يطمئن أهله أنه بخير، ويظل هو قلقاً عليهم!
"لم يعُد النوم كافياً لمحو ما نشعر به.🖤!
لقد راودتني في لحظةً من اللَّحظات رغبةٌ مُفاجئة في الإنصراف ، في أن أدع كل شيءٍ حيث هو ، إلى الأبد.
- في نهاية المطاف، يستوعب المرء بأن العمر كله كان يُرتب على عدد الخيبات المؤلمة، وشدة حدتها وأثر وقعها ، وأنه قد كبر حينما واجه كل الأشياء بمفرده.
- ذات ليلةٍ تفيض بالنّجوم شعرتُ للمرّة الأولى برقّة اللّامبالاة وعذوبتها ، أدركتُ أني لم أنصف نفسي أبدًا، كنت أقف ضدي، أصوب أصابع الإتهام لي مع الجميع.
"لم يكن كُره.. كان ندم، لقد وهبتك حقيقتي كاملة وكسرتني من موضع ثقة."🖤