سدت جميع السبل في وجهنا إلا سبيل الأسر. كان الاستسلام للاعتقال آخر ما يخطر في بال المقاتل. لكن عندما تنفد ذخيرتك وتحاصرك دبابات الأعداء، ويوجه جنودها فوهات بنادقهم نحوك تدوّي فكرة الأسر في رأسك وتدفعك إلى الجنون.
لرؤية العدو عن قرب شعور غريب أن تشم رائحة عطره، وترى طراز ارتدائه للملابس ترى نظراته ولون بشرته، تسمع صوته ولغته ولهجته . ها هو عدوك الذي طالما فكرت فيه، وحتى تلك اللحظة لم ترمنه غير قذائفه وقنابله. إنّه على مسافة مترين منك، يصوّب إليك فوهة سلاحه، ويطلب منك أن ترفع يديك وتستسلم .
مذكرات احمد يوسف زاده ( جندي ايراني أسر في بداية معركة المحمرة الثانية 1982)
يصبح الإنسان خطيراً عندما يتعلم كيف يتحكم بمشاعره.
❤️
فأصبحت أكثر الخلق هدوء و أطولهم صمتا حتى اصبحت أبخلهم حديثا و أكثرهم تجاهلا🖤
من مقام هالسؤال ✨ بحب وصل رسالة لبعض عالم 🎤 .. 😒😒
في مُواساة بتلامسني دايماً عند أي خسارة :
" الله قادر يعوِّض الإنسان لدرجة إنّه ينسِّيه شو اللي خسره في البداية ".
- الحمدُلله، ورضينا، ومنتظرين تَعويضنا .. 💛
👌🖤
يرتكبُ الإنسانُ حمَاقة مِن الحماقاتِ أَو يفعلُ فعلاً مُخجلاً فتظلُّ هذهِ الحمَاقة التِي فعَلها تشغلُ فكرَه وتكدِّر صفوَه، ثمَّ يذهبُ إلىٰ حَبيب لهُ يقصُّ عليهِ الأمرَ ويتضاحَكان فلَا يعودُ لهَا أثرٌ سيِّئ عليهِ، بَل تصبحُ وسِيلة استئناسٍ بينهُما وحديثاً دافئاً مفعماً بالمَرح.
كأنَّ ذلكَ الحبيبَ هوَ مِرآة تجمِّل فيهِ مَا يراهُ هوَ فِي نفسهِ قبيحاً. 🖤