لا تصحبن الأحمق المائق الشمقمقعدو سوء عاقل ولا صديق جاهلإنَّ اصطحاب المائق من أعظم البوائقفإنه لحمقه وخبطه في عنقهيحب جهلا فعله وأن تكون مثلهيستحسن القبيحا و يبغض النصيحابيانه فهاهه و حلمه سفاههوربما تمطى فيكشف المغطىلا يحفظ الأسرار ولا يخاف عارايعجب من غير عجب يغضب من غير غضبكثيره وجيز ما عنده تمييزوربما إذا نظر أراد نفعاً فأضركفعل ذاك الدب بخله المحبروى ألوا الأخبار عن رجل سيارأبصر في صحراء فسيحة الأرجاءدباً عظيماً موثقاً في سرحه معلقايعوي عواء الكلب من شدة وكربفأدركته الشفقه عليه حتى أطلقهوحلَّه من قيدهِ لأمنه من كيدهِونام تحت الشجرة منام من قد أضجرهطول الطريق و السفر فنام من فرط الدجرفجاء ذاك الدب عن وجهه يدبفقال هذا خلُّ جباه لا يحلأنقذني من أسري وفك قيد عسريفحقه أن أرصده من كل سوء قصدهفأقبلت ذبابه ترن كالربابهفوقعت لحينهِ على شفار عينهِفجاش غيظ الدب وقال لا وربيلا أدع الذبابا يذيقه عذابافأسرع الدبيبا لصخرة قريبافقلها وأقبلَ يسعى إليه عاجلاحتى إذا حاذاه صك بها محذاهليقتل الذبابه قتلاً بلا أرابهفرض منه الراسا وفرق الأضراساوأهلك الخليلا بفعله الجميلافهذه الروايه تنهى عن الغوايهفي طلب الصداقه من أولي الحماقهجاء في الصحيح نقلا عن المسيحعالجت كل أكمه وأبرص مشوهولكن لم أطق قط علاج الأحمقفلا تصحبن الأحمق المائق الشمقمق
بحسب الأسطورة اليونانية، يقابل أوديسيوس سيرسي إلهة الجمال، التي تمتلك هواية تحويل الرجال لخنازير يرعون في قصرها بعد غوايتهم. بحسب الأسطورة، عندما طالبها أوديسيوس بإرجاع رفاقه إلى هيئتهم البشرية مرة أخرى، هم الذين رفضوا لاعتيادهم معيشة الحيوانات الشرهة. وبعيدا عن الميثولوجيا الإغريقية، فتصدير صورة الغواية عن المرأة ووجود نموذج "الأنثى الغواية" يمتدّ لأبعد من ذلك. في مكان ما بقاهرة الخمسينات، تفتن "شفاعات" الخمسينية صاحبة النفوذ والرغبة والفراش الخاوي، بـ"إمام" الطالب الجامعي القروي الذي يدفئ بجسده فراشًا آخر بغرفة مستأجرة بمنزلها، تنجح شفاعات في استدراجه لعلاقة عاطفية تجمعهما قبل أن نعرف أنها مهووسة بتملّكه والسيطرة على حياته.
Welcome in ask.fm my sister
Thank you I hope it is, is, better than other applications.