لما تلاقي الناس بتحبك وبترتاحلك حتى لو لسا عارفينك متستغربش ولما تشوف حد وتحبُه من غير سبب برضه متستغربش ربنا ف سورة مريم قال " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا " يعني هيزرع حبهم ف قلوب الناس من حبه الهم وزي مبيقولو من حبُه ربه حبب فيه خلقُه اللهّم اجعلنا ممن ألقيت عليهم محبتك فجعلت لهم قبولًا في الأرض ومحبةً في السماء ♥️
حلو احساس الرضا مهما ربنا يبتليك بتكون عارف أنه هاذا قدرك ونصيبك وبتعرف أنه ربنا رب القلوب ما بيظلم حدا حتى لما يبتليه بكون لحكمة وسبب هو بيعرفهم
حلو احساس إنك ضل مؤمن برحمة ربنا لأخر لحظة والأحلى من هيك الضحك بدموع لما ربنا يحقق الك الي كنت تتمناه وقربت تفقد الأمل
اللهم آمين لكل دعواتنا...🖤
"صباح الخير، ورُبما.. ليس كذلك عُمري الخامسة وعشرون عامًا نِصفهُ لم انتبه له، لأن بصري ضعيف وحقيقةً، ليسَ هنالك ما يستحق ان ارتدي النظارة لأراه ونِصفهُ الأخر سُرق في الطفولة وحينها، لم اكن أجيد الركض ولا الحديث ولا حتى البكاء واليوم، كل صباح انتظر خبرًا عن الخاطفين."
أحبتتُك .. بلا أسئلة ولا أجوبة ببشرية عبثية معقدة كفيفة بلا لِمَ ولا تبريرٍ ولا حتى تفكيرٍ وأكادُ أحترقُ مِن هذا الحُب أتعرف صعقةَ الجليدِ ؟ أو لسعةَ اللهبِ ؟ ممتعةٌ ولكن مؤلمة! هذا أنتَ في عقلي أما في قلبي فما أنتَ سوا صعقة ولسعة .. لا شيءَ يدفعُ للسعادةِ ولا للمتعة هو فقط ألم إن استئصلتُه متُّ فأنا أعيشُ عليكَ وإن كنتَ جرحاً ألماً شيئاً يدعو للموتِ رعد او برق مدٌ أو جزر أنت وإن كنت كلُّ الأضدادِ بي فأكبر ضدٍ أنك أنا وأنّي أنتَ فكيفَ استساغَ الماء الزيت ؟ ومتى تآلفوا ؟ علاقةً لا بدايةَ لها ولا انجماعَ بها شيءٌ لا ينتهي ولا يزول كالزيتِ والماء وأنا وظلك الذي لا يفارقني إلا بالظلام .. لأنساكَ وأتذكرُني وأتذكرُ كم أنا غبية إذ قررتُ أنّ أعيش برجلٍ قلبه دخان وسرابٌ وعقله ذكرى! وسمحتُ له أن يعيشَ بي فمتى الانشقاق!🎻🖤