«ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ .. وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف»
"ستتصالح مع خذلان الأقربين، ومع فكرة أنك لستَ الاختيار الأول في حياة مَن جعلته كل اختياراتك الأولى، ومع انقضاء أوقات الألم رغم صعوبتها، وأن العالم لن يتوقف لأن روحك تنزف على الطريق، ستتجاوز كل الألم بأن تعتاده.. ستتصالح يا صديقي، لكن لكل شيء ثمن، وهذا "التصالح" ثمنه غالٍ، ثمن يتركز في أنك لن تعود كما كنتَ أبدًا."
اي عادي اعرف وحده فرق بينها وبين زوجها ١٧سنه وحده بينها وبين زوجها ٢٠سنه .. اذا الرجال والمرآة مستعدين نفسين وعندهم القدره لمصاعب الحياه وجاهزين يتحملون كل شيء وعقلهم سليم ليش لا
"أنا أنتمي لتلك الفئة من النَّاس التي تسير بحال سبيلها، منغمسة بحياتها وأفكارها وعالمها ووقتها الضَّيِّق الذي بالكاد يكفي لأن تعيش أحلامها، الفئة التي إن لم يطالك خيرها، أعدك أن لا يطالك شرها أبدًا."
"اعرف تماما معنى القرارات التى تبدو للأخرين بديهيه وبسيطه جدا،ولكننا لا نقوى على اتخاذها ابدا إلا حين تدفعنا الحياه دفعا لإتخاذها،بحيث لايكون أمامنا خيار آخر"
الذين يكسرون قلبًا فينتزعون شيئًا من سلامه، كيف تملك أفواههم أن يقولوا في صلاتهم السّلام علينا وعلى عباد الله الصالحين! عجز عقلي يستوعب كيف يشّوه الانسان إنسان اخر الى هذا الحد؟