سلامٌ للذين يقُولُون لنا كلامًا جميلًا غير محبطٍ حين نسقط ، للذين إذا وجدوا فينا جرحًا طيَّبُوه ،أو حزنًا مسحُوه ، للذين لا يجيئون إلا بلسمًا ، للذين حضُورُهم حُبُّ وكلامهم خير ، للذين يرمِمُون ما تبقَّى من أملٍ داخلنا ، ويبقى أجرُهُم على الله ..
"لأن المنزل = الأمان، لا يوجد أجمل من العودة إلى المنزل في نهاية كل أمر. العودة إليه بعد العمل، بعد الخروج من المستشفى، بعد الدراسة، وحتى بعد السفر . وفي كل مرة تعود وأنت تردد: الحمدلله على نعمة المأوى."
مو عارفة لو حتفهموا السؤال او لا ، قديما كان لكل دولة لقب للرئيس تبعهم مثل العرب يلقبوا الرئيس ب السلطان ، والحبشة كان لقب للرئيس النجاشي ، ومصر بزمن سيدنا يوسف اسمه العزيز وبزمن موسى علية السلام كان فرعون وهكذا، السؤال : تعرفو رؤساء واسماء دولهم ولقبها ؟
الجواب : اليونان = بطليموس
وهكذا ...
قيصر روما وقيصر روسيا وإمبراطور اليابان وملك انچلترا ..
“إذا أردت أن تبني علاقة ناجحة ومُريحة نوعًا ما فيجب أن تُدرك أن العلاقة الانسانية لا ترقى لدرجة التوافق التام بين الأطراف أبدًا ، ولهذا يجب أن نقوم بإضافة شيء بسيط على هذه العلاقة كي تستمر بشكل مُريح وهذا الشيء هو “أن تُبادر بالعطاء دائمًا مادام الطرف الآخر يُبادر إليك بذات العطاء ، وأن لا تقبل بأن تكون أنت المُعطي الوحيد ولا الآخذ الوحيد” لان في كلتا هذه الحالتين فالعلاقة محكومة بالفشل او بالدمار .” - نايشوكوف.
إن اللغة العربية تضايقهم لأنهم لا يستطيعون قراءتها … والعبارة العربية تزعجهم لأنهم لا يستطيعون تركيبها . . وهم مقتنعون أن كل العصور التي سبقتهم هي عصور انحطاط ، وأنَّ كل ما كتبه العرب من شعر منذ الشنفرى حتى اليوم . . هو شعر رديء ومنحط . . تسأل الواحد منهم عن المتنبي ، فينظر إليكَ باشمئزاز كأنك تحدثه عن الزائدة الدودية ، وحين تسأله عن (الأغاني) و (العقد الفريد) و (البيان والتبيين) و (نهج البلاغة) و (طوق الحمامة) يرد عليك بأنه لا يشتري اسطوانات عربية ولا يحضر أفلاماً عربية . . ، إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب . . ، ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء . . ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس . . وثقافتهم لا تتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه .. وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها. -نزار قباني “الكتابة عمل انقلابي”