"حفاظًا على السلام الداخلي.. نحتاج بين كل فترة والأخرى أن نُذكِّر أنفسنا أن الله لا يفعل شيء سيئ.. المكان الذي توجد فيه الآن هو أنسب مكان لك في الوقت الحالي، والمكان الذي ستذهب إليه فيما بعد عندما يأذن الله سيكون الأنسب لك حينها.. القرار الذي اتخذته وتراه خاطئًا ما هو إلا درس لتتعلم منه.. والموقف الصعب الذي تراه ابتلاءًا الغرض منه كان تحفيزك وتشجيعك لتكمل الطريق.. والصديق الذي يهجرك لا خير فيه لذلك أبعده الله عنك وعن طريقك.. والشيء الذي تمنيته كثيرًا ولم تحصل عليه لا خير لك فيه.. ولقد عوَّضك الله في شيءٍ غيره.. الرزق في يد الله.. الله فقط.. هو العدل.. هو الرحيم.. هو الخبير."💙✨🔐☁️
البشر ليسوا عادلين بما فيه الكفاية، يحملوننا أخطاء الآخرين بشكل مُطلق، ندفع ضرائب ما ليس لنا فيه يد ولا ذنب، يدفعوننا رغم كل مقاومات الأمل لليأس؛ والخسارة.
تفاصيلكِ السّخيفه تلك التي لا أحد يعُيرها أي إنتباه ، قميصكِ الرمادي الذي تُفضلينه ، طريقة نُطقكِ لحرفّ الراء ، عبوُسك الطويل بسّبب إظفركِ المكسور ، كُلها تهمُني كثيراً .
مفيش حاجة متأخرة، مفيش حاجة حصلت كان المفروض ماتحصلش، مفيش حاجة فاتتك، مفيش حاجة لو جريت أسرع هتاخدها وهي مش ليك، مفيش حد مِشي من حياتك كان المفروض يكمل، ومفيش حد مكتوب له إنه يكمل معاك هيمشي. خُد نَفسك، وبطّل جري، واهدى، وسلّم تسلم، كل شيء بقدر، وكله محسوب بالثانية، ربنا "مُقيت" ولطيف بعباده، وعارف بالظبط هو بيعمل معاك إيه إمتى، فمهما كان اللي حاصل: أنت مش متساب، ومش لوحدك. 🖤
"أواجه صعوبة في تقبّل الأشخاص الذين انتهوا من حياتي يومًا ما، حتى لو أنهم أتوني بصورة أُخرى تفوق روعة صورتهم الأولى، لسبب أو لآخر لا أستطيع التعايش مع ذات الشخص مرتين".