في رحلة الحياة بعض الناس يتعبون في البحث عن الراحة، ويشقون في الوصول إلي السعادة، ويرهقون في جمع الأموال، والوقت يمضي فيحيون ويموتون دون أن يعيشوا الحياة
ولماذا القلق؟اذا كنت قد قمت بأفضل ما لديك، فإن القلق لن يجعل الأمور أفضل. ??
مفتاح قلبي ان تسأل عني، كيف كان يومي، ألا تسأم من التفاصيل المثيرة الضجه، مفتاح قلبي أن تهتم حقا بأدق مشاعري، أن تميز أنخفاض نبره الحزن في صوتي ،أن تلاحظ لمعه الفرح في عيني، مفتاح قلبي أن تحميني، أن تحرق الكون من أجلي ولا تبالي، أن تكون الصوت الذي يحثني ويستحثني الأكمل الطريق ."
مينفعش تجبر حد إنه يكلمك ويهتم بيك ويصالحك لما تزعل منه، مينفعش تطلب إنه يخاف ع زعلك أصلا، سيبو كل واحد براحته ومتجروش ورا حد سيبوهم مع الناس اللي مرتاحين معاهم، سيبوهم يجروا ورا الناس اللي مش مهتمه بيهم، هي دايره وكلنا بندور فيها حوالين بعض، متذلوش روحكم عشان حد ....
يحدث أن تمر بك فتره صمت لا مزيد من كلام لا مزيد من الشعور لا مزيد من الأشخاص ليس كل(صمت ) علامه رضي ف بعضه وجع تعدي حدود الألم وأصبح من الصعب أن ينطق !..
لا أعلم مابي ولكنني لم أعد أشعر بأي شيئ، أشعر وكأنني أنطفئت أشعر وكأنني لم أعد أهتم بأي شيئ، لا أريد من أحد أن يناقشني في أي شيء أريد فقط الابتعاد ليس هروباً فقط أريد الراحه فقط أريد أن أشعر وكأني على قيد الحياه فإنني أشعر وكأنني لست على قيد الحياه لا أشعر بأي شيئ لا أعلم أذا كنت بخير أم لا ولكن على ما اعتقد أنني لست بخير ولا أريد أن تحدث ولكن من الداخل عكس ذالك أنني اهرب من الأصوات التي بداخلي فاهي تزعجني للغايه.. ألهروب من الواقع
في قلب كل واحد منا قصة يوسفية، حلم بعيد،امنيه أبعد، وغائب يقسمون أنه لنً يعود.. ثم تتدخل إرادة الله، فيتغير كل الذي ظنناه لا يتغير ،ويجمع الله أحلامنا مع شتأت أمنياتنا مع وجوه غائبينا ويجعلها واقعا أجمل من خيالاتنا...اللهم ظننا بك خيراً لنا الخير ورضنابه
انا نفسي لما بتتعب،التعب نفسي بيظهر علي ملامحي وصحتي بشكل كبير وملحوظ جدآ وبفضل تعبان ومرهق ومش قادر اكلم حد ولا شرح لحد أنا فيا ايه، وحياتي بحسها واقفه ، وبحس وقتها اني عاوز انام كتير عشان انسي الي أنا فيه، التعب النفسي بيطفيني تماماً.
لم يعُد لديَّ طاقة للتمسُك بأي أحدٍ لا أشعر أنه لم يبذل ما بوسعه للحفاظ عليَّ، ولم يعُد في استطاعتي تبرير مواقفي لأي أحدٍ كان.. كوني تجاوزتُ أشياءً بمحض إرادتي لبقاءِ الود، إنما أعبَّرُ بها عن ذاتي وعن أصلي، لا عن خوفي أو ضعفي، فلا أحدَ قدَّم كما قدَّمت، ولا أحد تنازل كما تنازلت.. لقد شاهدتُ بعيني زرعَ يدي يحصده غيري، ودفئي يمُنح لجلد غيري، حتى الكلمات الطيبة التي تجبُر الخاطر حرِمتُ منها ممَّن منحتهُم إياها، بينما كانت توزَّع بالمجان لغيري.. ثُمَّ سلامٌ على دُنيا لا تُبقي عزيزًا ودُّه مُصطنعٌ ولا تذر