دائرة تأثير الآخرين عليك, هل تصل فقط إلى حالتك النفسية؟ أم قد تؤثر في " طموحك/رغباتك/قراراتك"؟ وهل هذه الصلاحية لجميع من حولك؟ أم لأشخاص محددين يهمك رأيهم؟
بشكل عام يعيش الانسان ضمن مجمتع معين ينفعل ويتفاعل معه حيث لا يمكنه العيش وحيدا . فكل انسان يسعى لان يمتلك شخصية متوازنة حتى يكون له موقع قدم متقدم في المجتمع المحيط به. لكن لا يخلو الامر من وجود كافة الانواع من البشر في الجو المحيط بك وتجبرك الظروف والعادات على التعامل معهم جميعا فمنهم من يكدورن صفوتك بين الحين والاخر... من جهتي اضع مساحات محددة لجميع من حولي تختلف حدودها باختلاف الاشخاص وتقيمي لهم.... انا امتلك قراراتي بنفسي مع بعض الاستشارات لناس اثق فيهم ...حيث امرهم يهمني وامري يهمهم و ذلك عندما تختلط علي بعض الامور ..
للصبـآح لغه في جبين الكون , تؤججها نسمآت الصبآح المشرقه , ومع تلك النسمآت تترآءى لنا صور الأحبه , فنطرق الباب لنقول لهم : صبآح الموده و المحبه , صبآح الذكريات و أسعد الأوقآت , فأنا لا أمتلك صبآحا بآسمآ فأهديه لكم , غير اني أمتلك ثقة بـ مالك الملك , فأسأله أن يهبكم السعآده أينما كنتم , 3> يسعد صبآحكم
من منا يستطيع ان يؤكد ان ما نراه في احلامنا لا يحدث لنا حقا... ولماذا كلما اهديتني وردة في الحلم اجدها على وسادتي فجر اليوم التالي ... فانهض من رمادي واستيقظ على صوتي وانا اقول لك صباح الحب ايها الفرح.
أتنمي ما خلقت من عدم..؟؟ وتقتل ما وهبت من وجود..؟؟ افدني بما تراه عيناك اثمان مضاعفه لنزوه عمر..؟؟ وترخصه مقاييس الكون بنواقص ارباحه على ارض حبلى بمشاريع العطاء..؟؟
فطرة الانسان مجبولة بالغرائز النبيلة ...لكنها تتلوث بالمؤثرات الخارجية المبنية على حتميات تحددها الضرورة و المصلحة ... تلك المؤثرات التي تتفاعل مع العواطف والمشاعر ..فتنمو الانانية التي تحدد سلوك الشخص وتفاعله مع محيطه ... فالانانية هي التي تدفع الانسان الى حب التملك ... في كل شيء وخاصة في العواطف ..من وجهة نظري اغلى ما يملكه او يتأثر فيه الانسان هو الحب ... الذي يأسر دون سابق انذار ,فتتولد الرغبة بمحاربة كل شيء ... تعتقد انه سيبعدك عن المحبوب لانك على يقين بانه لن يتكرر على الرغم من ان الارض حبلى بالبشر .. وقد تجده مرات ومرات ..فتجد من يقول لك الذي خلقها قد خلق ويخلق الاف مثلها او احسن منها ... لكن قلبك يفرض كل النداءات ....لانه ربط حياته بوجود هذا المحبوب ...لكن هيهات ان تستطيع ان تحارب لوحدك عندما تقف كل الظروف ضدك...
عندما انظر الي ما حولي ’ من احداث ومستجدات سواء في حياتي او في مجتمعي , احاول ادراك المنطق وراء كل جديد يطرء والحكمه من كل تغير ..... لكني اجد النطق والحكمة بعيدة كل البعد عن ما يدور او ما يحصل .... فاين تري المنطق في حياتك اليوميه بشكل عام ...؟ وهل المنطق شيء متناهي او محدود ؟؟؟؟
انا شخص عادي..... قست عليه الحياة كثيراً ..فعلمته الكثير.... تحملت المسؤولية منذ نعومة الاظفار .... حققت اغلب احلامي بالاجتهاد والتعب والايمان بتحقيقها... ولازال عندي الكثير منها... تعلمت حكمة قالها لي والدي في الطفولة و عشتها تجربة...وهي عندما تساعد الناس ... فستجد اناس تساعدك عندما تكون في موقف تحتاج فيه الى المساعدة ...وغالبا تكون المساعدة من اناس لا تعرفهم من قبل ...اجعلها نصب عينيك , لانك مهما كنت جباراً فلن تستطيع العيش وحيداً.
المقارنه لتصنيف اغلب ما يسلكه الجميع لتميز ما حولهم... قد نقارن لاخيتار الافضل.. او قد نقارن لاكتشااف الاسوء.. من منا تكون حصيله مقارنته فقط الرغبه في اثبات النتيجه حقيقه لانعكاس انفسنا.. اي بمعنى انت تصنف ما قارنته انطباعاتكم.. لا ما حللته عقولكم.. كيف تفصل انطباعك عن رايك المجرد ..؟؟
للمقارنة مفهومين ... اما نقارن بين امرين .. او نقارن امرين بالنسبة لامر ثابت مرجعي .. فللمقارنة دور كبير في تطور اغلب العلوم ... فالادب المقارن ..ومقارنة الاديان ... متى نقارن لنظهر الافضل عندما نخرج الحسد والكره من نفوسنا .. فغالباً نقارن لاضهار عيوب الاخرين والتجريح فيهم او لبخس اشيائهم..ونادرا ما نقارن لنظهر الحسنات والميزات للاخرين... ومن جهة اخرى فلولا المقارنة لما عرفنا الصفات الحميدة ولا الصفات السيئة .. على قاعدة وبضدها تعرف الاشياء. من جهتني انا اعتمد كثير على انطباعي الاول في التقييم...اعتمد على حدسي كثيراً الذي نادراً ما يخيب ضني.. ثم ابدا بالقمارنة والتحليل والقياس على امور وقناعات ثابتة عندي والتي بنيّت على تجارب مختلفة... حتى أعطي رأي نهائي.
قد يدفعنا الخوف ان نستتر خلف كذبه... فننميها ليكثر امداحها الآخر.. فنصبح قد صدقنا كذبتنا.. حينما تمتعنا بالشعور الذي تصنعه.. وحينما نفيق من غفلتنا لنعلن لانفسنا ولهم اننا القينا سهوا كذبه .. لكن مشاعرنا ليست منها.. نتردد بالخوف من فقدهم .. كيف نكذب كذبتنا..؟؟ كيف ..؟؟ من غير ان نلجأ للكذب اعتذارا..؟
لو ايقّنا أن الحقيقة تطفو على السطح مهما طال حبسها في الاعماق والخديعة تسقط في الاعماق مهما طال بقاؤها على السطح.. لحذفنا كلمة كذبة من قاموس حياتنا...فما يدفعنا الى الكذب هو الانانية بعينها و حبنا لتملك كل ما يحيط بنا....فنلجأ الى التفنن في اسلوب الكذب ظنا منا اننا اذكى من ما هم حولنا ....فندخل على الكذبة على نحو بارع عنصرا يخرج عن المالوف عنصرا شاذا عنصرا نادرا بل عنصرا لم يسمع احد بمثله من قبل .... ففي النهاية نخسر كل شيء .. لاننا خدعنا غيرنا.. وحدعنا انفسنا ...فيا ليت لنا حياتين نرتكب في الاولى الاخطاء التي يبدو وكانه لا مفر من ارتكابها وفي الثانية نستفيد من هذه الاخطاء.
إن الخيول المضمرة عند السباق... لا تنصت لأصوات الجمهور لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها. فمن استعد وتدبر ..واخذ بكل اسباب الفوزر .. هو من سيكسب الجولة في النهاية.
لتقدير ما نملكه قد نتصور امكانيه فقدانه... الاندر هو في محاوله تطويره.. البعض منا يقابل الامر كانه اجزاااء لا يمكن فصلها.. والقله تعتبر انها هي الجزء المكمل له.. قارن ذاتك.. مع ما يدور حولك مما يُقسم لك.. هل انت الجزء المكمل..؟؟ ام انت الجسد وهم الاجزااء المتباعده.؟؟
من طبع البشر هو الخوف من المجهول .. الخوف من المستقبل ... دوما نخاوف ان نفقد ما نملك ونحب .... فيدفعنا الى التفكير بالمستقبل الى درجة ان ننسى الحاضر فكثير منا لا يعيش الحاضر ولا المستقبل.. هل انا الجزء المكمل ام الجسد وهم الاجزاء المتباعدة ..... انا الجسد بروحه وهم الاجزاء التي تدور في الفلك ضمن مدرات مختلفة بالتباعد .. ولكن كلها متجهة الى مركزة النواة. اما ما تخفيه الايام فعلمه عند الله لكن قلب مطمئن لاننا شربنا من نفس الحليب.
في اغلب امورنا... نحن لا نختار ما نحصل عليه... ولكننا نقيم ما يملكه الاخرون...
كيف تستطيع ان تجد حب التملك في شي هو لك ولكنك لم تختر تملكه..؟؟ اي بمعنى وهب لك.. ما الذي قد يدفعك الى الدفاع عنه..؟؟ ومحاوله تخصيصه لك بصوره شخصيه..؟؟ رغم انه لا يمثل اقل طموحاتك..؟؟
من طبع البشر حب التملك .... ومن طبع كثير من البشر النظر الى ما يملكه الاخرون بعين الحسد .... ان ما يسعى اليه الانسان السامي يكمن في ذاته هو اما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين.... كل ما خصص لي سواء بالوهب او ما اكتسبته اصبح من حقي وليس من السهل التفريط فيه ... حتى لو كان اقل الطموحات فهي سيكون لبنة في الولى في سلم الطموحات المتنامي .. لكن قد اهبه لغيري ... فالامر يتوقف على ماهيته والظروف ...
حتى تستمتع بانصات الى امر يهمك... تطلب من الاخرين الصمت للتركيز على ما تريد تحليله..
هل تعتقد ان الحياه تعطيك الفرصه... وتتوقف عن مفاجاتك برهه من الوقت حتى تستطيع استيعاب وتحليل موقف سابق..؟؟ فكيف اذا نصنف البشر بشخص متزن.. وشخص ناجح.. وشخص فاشل.. وشخص ساكن. وشخص متهور .. و و و و..؟؟
القشه فى البحر يحركها التيار والغصن على الشجره تحركه الريح والانسان وحده هو الذى تحركه الاراده... فالحياة تعطيك الفرص عندما تملك الارادة... ومما لا شك فيه وجود المطبات المفاجئة بين تلك الفرص .. التي تحبط الكثيرين وتكون دافع قوي للمجتهدين الذين يهويون التحدي .. حتى تمتلك زمام المبادرة في هذه الحياة فلا بد من تسخير كل طاقاتك في تحليل جميع المواقف الخاصة بك والتي مرت من قبل على غيرك لتكون لك قاعدة بيانانات كبيرة تنهم منها المواقف واتخاذ القرارات حتى تقلل من نقاط الضعف التي تلازم كل بني البشر قدر الامكان ..تلك النقاط التي تخلقها المشاعرو العواطف ووهي مصدر الالهام و الابداع ...فالمبدع كبير بنقاط ضعفه كما ان الماسة جميلة بشرخ صغير فيها او ضمور في ضوئها وفي ذلك ما يميزها عن الماس الصناعي .. فالناس صنفين..ز صنف يسبحون في إتجاه السفينة وهناك صنف آخر يضيعون وقتهم في إنتظارها. فالشخص المتزن هو من ملك قراره بنفسه .. وهو الذي لا يسعى الى نيل السعادة بل يسعى الى تجنب الشقاء. الناجح :هو من حذف كلمتي اذا ولكن من قاموس حياته. الفاشل: من أمن بان النجاح هو مجرد عميلة حظ. المتهور: من يقول نعم بسرعة ولا يقول لا ببطىء. الدبلوماسي: من يستطيع ان يقطع رقبة خصمه دون ان يستخدم السكين.
ان أعظم الرجال و النساء الذي يحملون اعظم الافكار ....يمكن ان يوقفهم اصغر الرجال و النساء الذي يملكون اصغر العقول ...... احمل افكارا عظيمة على اية حال. إذا اعطيت العالم افضل ما لديك سيرد عليك البعض بالاساءة اعط العالم افضل ما لديك على اية حال. ستيفن كوفي.
"قلبك اقسى من حجر الصوان" قليت الي من قبل فتاة صارحتني بحبها .... لان ردي لها لم يكن مثل ما تمنت. هذا القول الذي دوما يحظرني ...فاسمعه في نفسي بصوتها ومع جهشات بكائها.
الا تتساءلوون... هل البعد مسافه..؟؟ ام زمن ..؟؟؟ لا تجيبوو من غير تدبر للمقصود منه..
قد تلتقي المسافات عند نقطه تقاطع.. لكن هل يلتقي الزمن..؟؟ وماذا تسمى نقطه التقااءه..؟؟
للدخول في ماهية الزمن والبعد لابد من التطرق للنظرية النسبية لانشتاين....فالزمن ليس نسبياً ولكن كل شئ في هذا الكون نسبياً نسبةً الى الزمن فنحن نمر على الزمن وليس العكس ...فالزمن هو البعد الرابع كما ان لكل شئ ثلاثة ابعاد (الطول, العرض, الارتفاع) يضاف لها البعد الرابع وهو الزمن... فالاشياء التي على الارض تتغير بعد مرور مده زمنيه يتغير وضعها او اتجاهها. نبعد قليلا عن النسبة وخرابيطها... فالبعد هو الشوق والحنين لغائب... دوما نستائل متى يعود وهل سيعود الى متى ابقى انتظر عدودته ....فصيغة السؤال بمتى يدل على الزمن... فالبعد يقاس بالزمن ... ففي الفراغ تلتقي جميع المحاور في نقطة مسقط الاحداثيات ... اما الزمن فهو ذكريات ...وتلتقي في محض الصدف ... صدفة رجنا وصدفة جينا والعمر كله صدف.
التفكير... الافراط فيه قد يصيبك بالجنون.. والتقليل منه قد يضعك في خانه الغبااء..
اعطني اطراف فكره .. غالبا ما تلجا اليها.. لا تكملها .. ولا تستطيع ان تنساها..؟؟
لا يوجد ما يمكن حفظه بداخل انسان.. بامكان الوقت وما يسبح فيه من مؤثرات ان تنفضه ليخرجها بصور مختلفه.. قد لا يعي انه اظهرها.لماذا يعتقد الجميع ان كره فارغه يمكنه ان يملاها بما يرغب ان يحفظه.؟ الفرضيه هذه ليست مساله لقبولها او لتفنيدها.حاول ان تصبح ذلك الانسان.واشرح كيف تكّن في داخلك الشخص الذي هو انت
كل ما في هذا الكون يخضع لمفهوم النسبية فلا توجد احكام مطلقة .... فمقدرة الانسان على حفظ خصوصياته واسراره في داخله هي مسالة غاية في الصعوبة ...وتختلف تلك المقدرة من شخص الى اخر.. اكثر ما يحاول ان يخفيه الانسان هي امور تعيبه وبنفس الوقت يحاول ان يظهر عكسها بالتمثيل... ولكن مهما كان يمتلك من المهارة فسوف تتكشف حقيقته مع مرور الزمن ... فما اضمر احد شيئ الا ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه. اما الاسرار فماهيتها مختلفة وغالبا ما يحبث الانسان عن انسان اخر يثق فيه ...حتى يخبره اسرار لان حبسها في الداخل بثقل كاهله وتفكيره مع مرور الوقت..... وفي هذه الحالة لم تعد سرا مجرد قادرت شفتاه ... فمن طبع بعض البشر هو حب الانتقام ....مجرد حدوث اي سوء تفاهم بينهم ...فانه يسعى بكل جهده لفضح اسراره ...طبعا توجد نسبة من البشر من تحفظ السر لكنها قليلة هذه الايام ....فلا يكتم السر إلا كل ذي ثقة والسر عند خيار الناس مكتوم. ما تم ذكره هي استنتاج من خلال تجاربي مع انواع كثيرة من البشر ومن مختلف الثقافات والملل... بالعودة لسؤالك هو اين انا فما ق ذكر ... لن اتكلم كثيرا لانه سوف يفسر الامر على انه مبالغة او مدح للنفس وهو امر لا احببه ... ومع ذلك سوف اتكلم... اعتقد ان امر الاحتفاظ بالخصوصيات والاسرار سوءً كانت الاسرار الخاصة بالانسان نفسه او اسرار الاخرين.. هو امر يتعلق بالوراثة و التربية في البيئة المحيطة ...حول هذا المفهوم منذ نعومة الاظفار. بشكل عام انا غالبا ما اتصرف على طبيعتي وابتعد كثيرا عن التصنع حتى لا اثقل نفسي في امور اخرى تضاف الى ما احمله من اسرار فذلك يتطلب طاقات اضافية ... فطوال حياتي والى الان كنت وما زالت صندوق اسرار اصداقائي.
ليييش سجلتـ/ي في الاسكـ وهل اعجبكـ ولا لا؟؟؟؟....... انا عني سجلت علشان اشوف شو هو الاسكـ والصراحه موقع تــــــــااااافه ماله اي داعي في الحياه ما ادري ليه العالم طايحه فيه .....
ّ هل تسائلتـ/ي يومآ ايهمآ يؤلم اكثر ,,ان تقول شيئآ ثم تتمنى انك كنت صامتآ ’ام ان لاتقول شيئآ ثم تمنيت لو انك تكلمت ..؟ّ
ايهما يؤلم اكثر ,,ان تقول شيئاً ثم تتمنى انك كنت صامتاً ’ام ان لاتقول شيئاً ثم تمنيت لو انك تكلمت ..؟ في الحالين يوجد ألم.... ولكن ايهما اكثر الماً.. اتصور في حالة انك قلت شيئا لم يكون في محله وتمنيت انك لو بقيت صامتا... لانه ظهر الى الملىء واصبح دليلاً عليك.... اما ان بقيت صامتا فانه تاثيره يبقى محصور بداخلك... وقد تحاول ان توجد فرصة مناسبة لقوله ...او على الاقل يبقى عندك امل بانه سوف تسنح الك الفرصة في يوم ما وتقول ما عندك..فبعض الشر أهون من بعض.
هههههههههههههه بالحل اخوي كلنا في الهزى سواا.. النت هالاسبوعين مضرووب في نفوخه.. شكله عطل من اتصالات.. المهم السؤال اللي بالرابط هو ( قيم مرتقب لامر هو فيه ؟؟) وجاوب الاجابه النموذجيه وقال ( يٌرى )
بالعودة للسؤال والجواب... ( قيم مرتقب لامر هو فيه ؟؟) جاوب الاجابه ( يٌرى ) يٌرى فعل مبني للمجهول اي انه يٌرى من قبل الاخرين..... هل يوجد احتمال اخر بأن يصبح شفاف ولا يراه احد ... فقط في حالة واحدة اذا كان يملك قبعة الاختفاء.
هذا سؤال طرحته قبل فتره طويله... لحاجه في نفسي... ارتأيت ان اتروى بنشر الاجابه حتى تصلني كافه الاجابات.. الاغلبيه اجابت بكلمه صعب وما اعرف وهذا متوقع... شخص تميز واعطى الاجابه المثلى.. تمتعوا بمعرفتها.. http://ask.fm/erekevan/answer/20000046325127 ليست للتفسير.. :)
من ملامح وجهه قبل ان ينهي كلامه.. اقوى كذبة سمعتها كانت في ايام الطفولة .. وهي ان احدهم كان في البادية وفجأة خلص عنده غاز القداحة ولم تعد تشتعل حتى يشعل سكارة ... ما هي الا برهة مرت طائرة فسدد بارودة صيدة الى خزان الوحد فاحدث ثقبل فيه ... فانطلق في موتوره يمشي تحت الطائرة حتى امتلأت قداحته.. الى الان الامر قد يبلع.... الادهى كيف رجع سكر الثقب حتى لا تنفجر الطائرة .... فقد وضع علكة (لبان) في فوهة البارودة و اسدد الى الثقف فاصبح والعلكة سدت الثقب.... هههههههههه بعدها جلس على ربوة حتى يدخن .. ابوك يا الكيف مع الخيال.
لا تقترب.. ففي اقترابك التزام.. ولا تبتعد.. ففي ابتعادك حرمان..
كيف تتعامل مع الاخرين بالعلاقات البشريه..؟؟ وكيف تقيم المسافات بينكم..؟؟
هل انت من النوع الذي يلغي الحواجز .. ام انت مثلي دائما تبنيها للمحافظه على بعد واحد يحفظ حقوق الجميع..؟؟
مسالة المحافظة على بعد ثابت لكل العلاقات البشرية المحيطة بك غاية في الصعوبة لانها متغيرة مع الزمن وتتأثر بشكل مباشر بتغير الظروف وبالتالي فقد تتعب كثيرا حتى تبقيها على مسافة واحد وثابتة. فلسفتي في جميع العلاقات هي اتركها تتطور على حالها بشرط عدم تخطي الحدود الحمراء المحددة لدي بشكل ثابت مسبقاً, بعدها يتم التمحيص والتقييم على ما يتطابق مع قناعاتي فمنها من يتقدم في التقرب ومنها ما يقف في مكانه ومنها ما يبدأ بالتقهقر بشكل تلقائي... بشكل عام تلك الطريقة بنيت على مدى تجارب كثيرة .. وفي كل الحالات اكثر من اتجنبه هو التسبب في جرح الاخرين...
حاول ان تبقى ثابت في ارض تعلمها... ايهم اكثر اهميه.. الارض التي تزرع فيها.. ام البذر الذي تنثره.. ام الثمر الذي ستقطفه.. وهل تؤثر الارض في انماء الشخص الذي هو انت..؟؟
بمعنى على ماذا تقف لتبني الانسان الذي هو انت..؟؟
طبعاا لو ضاعت الارض ... فما الفائدة من وجود البذور على رفوف محلات البذار.. ولن يكون هناك ثمر على تلك الرفوف. لا يشعر بتلك الحقيقة الا من ولد وعاش على تلك الارض وسقاها من عرق جبينه ...وذاق واكل من خيراتها وبعد ان اضناه التعب ولسعته قرصة البرد وقت نثر البذار ...وحرقته الشمس ... في مواسم الحصاد ... للارض دور كبير في صقل وتربية النفس ... فهي من يعلمك الصبر وتزرع فيك قوة التحمل . انا عني نفسي علمتني الكثير و ادين لها بالفضل الكثير عليّ.
الذنب: عندما اكون سبب او مسبب في سقوط دمعة انسان. الحسن: عندما اكون سبب في رسم ابتسامة على مجه انسان. الحلم: هناك احلام كثيرة ... ابسطها ان يبقى جميع من احبهم ويحبوني قريبين مني.
عند محاولتنا ايجاد الحلول لاي معضله تواجهنا اثناء المسير... فاننا غالبا ما نبحث حولنا عن وسائل مساعده.. السؤال هنا اغلب العقول البشريه تعمل بنظام موحد عند بحثها هي تجسد المشكله وتبحث عن ملموس لانهاءها.. البعض يستطيع ادراكها من غير ان يمعن النظر والبعض لا يتمكن من ايجادها ما هي اسباب ذلك..؟؟
يختلف الناس في ادراكهم لكل ما يحيط بهم من مشاكل ومعضلات ... فمنهم ما يستطيع ادراكها قبل ووقوعها ومن لا يدركها حتى تقع.... من حتى بعد وقوعها لا يستطيع ادراكها ما هي الاسباب وراء ذلك فهناك امور كثيرة ... منها الوعي الناجم عن بيئة المحيطة الخبرة والتجارب العميقة بالحياة وقبول مبدا الاستفادة من تجارب الاخرين... للاسف اغلب الناس من الصنف الثاني والذي لا يتعلم الا من تجاربه الشخصية وذلك ما يكلفهم الكثير من جهودهم واموالهم ... اما الطامة الكبرى للنوع الذي لا يتعلم او يستفيد حتى من تجاربه ... فهذا النوع يبقى يتخبط في حياته وتكون ثقته بنفسه مهزوزة ... وبالتالي تكون الشخصية غير متوازنة ..
حينما تحاول ان تفند قاعده راسخه... يجب علي ان تجلب دليل يسمح للاخر بمراجعه صحتها..
على ماذا ترتكز دلائلك حينما تعارض امرا يعتبره الجميع من المسلمات..؟؟
كل منا يبحث... فاين نبحث غالبا..؟؟ البحث هنا لا يعني ان تدور عيناك في اثر امر محسوس ترغب ان تحمله يداك.. هو في امر معنوي.. قد يغنيك وجوده عن كنوز تخزنها.. فاين تبحث عنه؟؟ في اجابتكم قد نستشف ماهي اكثر ما تحتاجه انفسنا.. فلا تبخلوو باظهاره.. 3>
ساظل امشي في حقول الغامك و انا احمل بيدي عكازي المكسور كالعميان لارى غموضك بوضوح فليس لدي جهاز كشف الالغام. بس يا خوفي من التعثر في احد هذه الالغام التي لا ترحم ....مثل الالغام التي زرعها النظام السوري على طول الحدود.... طبعا اكيد ليس بكل الحدود فهو زرع كل الحدود .....فقط نسي او تناسى ان يزرعها من جهة العدو الاسرائلي.
اعذروني احبتي... ولكني حاولت استنزاف الاسلئه النفسيه محاوله لمجارات ذائقتكم.. ولكنني تعبت من محاوله ايجاد ما يمكن ان يجتمع عليه الاغلبيه منكم.. لذلك ساعود الى سرد افكاري التي ابحث عنها... واول سؤال.. الافكار هي بنات ملاحظات لما حولنا فكيف ننسبها الى انفسنا؟ هل لانها نتاج ما تابعته اعيننا بما رغبت؟
الافكار ليست سوى مزج جديد لعناصر قديمة, مثل اطباق الاكل فأي وصفة لطبق جديد ليست سوى دمج مكونات موجودة أصلا. فمنها نتاج ما تابعته اعيننا ومنها ما قد احسسناه دون ان تراه اعيننا . فقط توجد طريقة واحدة يمكن للانسان فيها أن يكتسب فكرة جديدة, وذلك بواسطة ربط أو جمع فكرتين أو أكثر موجودتين أصلا في تجاور جديد بطريقة يمكن اكتشاف العلاقة بينهما، والتي لم تكن على علم بها من قبل.
انا اسميه ثوره انثى تحت غشااء رقيق من الهدووء.. واترك لكم حريه التعبير عن رايكم فيها..
http://ask.fm/Differentfamale/answer/2000003579824
يقال ان المراه تكره اكثر.. والصحيح انها لا تستطيع نسيان الجرح بسرعه..
حلو التشبيه بثورة اثنى... قد يطلق عليه مجازا الربيع الانثوي في عصر تحول فصول السنة الى فصل واحد هو الربيع .... على قولة الشاعر ان الشباب هو الربيع الثاني.
هناك اكثر من شيء احارب من اجله باستماتة ... لم اصل الى اليقين المطلق بانه لن املكها .... لانه عندما اصل الى ذلك اليقين يكون اليأس قدر خيّم عليّ ... و الاحباط قد عشش وهذا ما لا ارغبه لان الاحباط يفتك بالروح ليحيلها الى ميته. وابقى مجرد رقم على هامش الحيااة طيلة ما تبقى لي من ايام في الحياة الدنيا.
لن ندخل في تركيبة الدماغ البشري وكم يستخدم الانسان منه طوال حياته... ولكن هناك امر مشترك عند الجميع وهو ان اغلب البشر متشابيهن في تركيبة الدماغ نسبيا ويقعون في منتصف المجال بين حدود العبقرية والغباء المطلق .. مع وجود نسبة قليلة جدا على طرفي المجال الا وهم العباقرة والاغبياء. طبعا مقياس النمو للادمغة هو مقدار تطورها الفكري. ادمغتنا تقتات على العلم والمعرفة والثقافة حتى يكون لنا موطىء قدم في هذا العالم المتطور فكريا وعلميا بشكل مضطرد. يقاس نمو او تطور الادمغة على مدى معرفتها وادراكها لما يحيط فيها من علوم وفكر وظواهر ... اما المؤثرات التي تؤثر في عميلة النمو والتطور هي كثيرة ,اهم مؤثر اساسي هو البيئة المحيطة في الانسان وخاصة في مرحلة الطفولة ... لانها هي من يرسم الخط الاولي التي الذي يزرع في اعماق النفس ويتم شربه مع الحليب .. مثل زرع المبادىء التي سوف يحملها الانسان طيلة حياتها ومن ثم ما هو المطلوب منه ...وكيف يكون لها اثر ليبقى بعد مماته ... ثم طريق رسم المستقبل والاهداف والطموح ..الخ الامرالاساسي الاخر هو المدرسة في كل مراحلها .... مع وجود ملاحقة فاعيلة من قبل الاهل بحيث لايجب فقط الاعتماد على المدرسة والخدم لدرجة ان بعض الاهل لا يعرفون في اي صف اصبح ابنهم او بنتهم. اما من الامور الثانوية والتي تصنف في مرحلة من المراحل المتقدمة بحيث تكون اساسية الا وهي الاصداقاء واتجاهاتهم اما المعيقات وهي كل ما سلف عندما لا يفعل دوره بشكل ايجابي. نلخص كل ماسبق في فكرة بسيطة ..حتى نحصل على ادمغة متطورة هي تربية الطفل على حب القراءة .. وكيفية اختيار قدوة يمشي على خطاها ويفضل ان تكون القدورة من البيئة المحيطة.
هي عبرت عن كيفية قتلها للوقت.......... وهي تقضي اغلب وقتها امام المرآة لانها تبحث عن من يحبها فلم تجد سوى ذلك الخيال الذي يظهر عندما تقف هي امام المرآة ... وقد تكون محقة.