لو إننا بقينا أصدقاء لبقيت الضمائر بيننا بأسمائها ، أنـتَ تَعني أنـتَ و أنا تعني أنا
الكاف لكَ و الياء لي ، و لكنت أحتفظت برقم هاتفك بجهات إتصالي و ليـس في قلبي ،
لو إنـنا بقينا أصدقاء لتصفحتُ حسابك بشكل إعتيادي دونَ أن أقف لأسال نفسي
" لِـمَن تَكتبُ و ماذا بِـكَ و لِـمَ تَكتبُ ؟"