غِبتُمْ فمَا لِي من أُنْسٍ لغيبَتِكُم *** سِوَى التَّعلُل بالتِّذكَارِ والأمَلِ #بهاء الدين زهير لقبلك ....🍃🌿💚
إلَى السَّماءِ تجلت نَظْرَتِي وَرَنَتْ وهلَّلَتْ دَمْعَتِي شَوَقاً وَإيْمَانَا يُسَبِّحُ اللهَ قَلْبِي خَاشِعاً جذلاً وَيَمْلأُ الكَونَ تَكْبِيراً وسُبْحَانَا جُزِيتَ بالخَيْرِ منْ بَشَّرتَ مُحتَسِبًا بالشَّهرِ إذْ هلَّتِ الأفراحُ ألْوانَا عَامٌ تَوَلَّّى فَعَادَ الشَّهْرُ يَطْلُبُنَا كَأنَّنَا لَمْ نَكَنْ يَوماً ولاَ كَانَا حَفَّتْ بِنَا نَفْحَةُ الإيمَانِ فارتفعَتْ حرَارَةُ الشَّوْقِ فِي الوِجْدَانِ رِضْوَانَا