وتطيبُ الحياة لمن يسعى،
فينجح، فيحمد.
ثم يسعى،
فيفشل، فيحمد.
ثم يُبتلى،
فيصبر، فيحمد.
ثم ينازعه القدر،
فيفهم، فيحمد.
ثم يستسلم لمن بيده مآلات الأمور،
فيطمئن، فيحمد.
فلك الحمد دائمًا وأبدًا يا الله.
الله سبحانه وتعالي الذي شق البحر لسيدنا موسي عليه السلام وحفظ يونس عليه السلام في بطن الحوت ونجّى إبراهيم عليه السلام من النار حتمًا بفضله وكرمه سيريح قلبك ويعطيك مسألتك ولاكن عليك بالدعآء والتذلل اليه سبحانه وتعالي في جوف الليل والبكاء حتى تكون من المستجاب لهم اللهم حقق لنا ماهوا خير لنا