النصيب غلّاب، من غير أي مجهود أو خطط أو حيل كل اللي مكتوبلك هيجيلك لحد عندك ومش هيتخطاك ولا هيروح لغيرك، مفيش داعي للقلق ولا المنافسة وتأكد " أنّ ما أَصابَك لم يَكن لِيُخْطِئَكَ، و أنّ مَا أَخْطَأَك لمْ يَكن لِيُصِيبَكَ " كل اللي مكتوبلك بتاعك وهيجيلك في الوقت المناسب.
لا أحد يسمع الأصوات والمعارك التي تحدث في داخلك، لا أحد يرى تلك الخدوش في قلبك، لا أحد يحصى عدد المرات التي مسحت بها دمعتك مسرعاً لذلك، كُن بخير من أجلك فقط.
«أَصْبَحْنا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لله، وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ الله وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِّ أسْأَلُكَ خَيرَ ما في هذا اليوم، وَخَيرَ ما بَعْدَه، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما في هذا اليوم، وَشَرِّ ما بَعْدَه، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَسوءِ الْكِبَر، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابٍ في النّارِ، وَعَذابٍ في القَبْر».