"حُريَّتك تقف عند حدود حُريَّة الآخرين" .. هذه القاعدة ليست بسيطة كما تبدو, بل هي مُعقَّدة, فرسم هذه الحُدود يتمايز بشكل كبير بين الأفراد.هُناك من يحس بالإهانة لمجرد أنَّك تُفكِّر, و يعطيك هذا الحق على مَضض, فقط تحت شرط أن تُبقي أفكارك في رأسك, و إلا فسيتمنى لو يفصل رأسك .. فبأي حدود حُرية ستخاطبه.هُناك من يعتبر ملابسك جزء من مساحته الشخصية, حيث بامكانك أن تتعدى على حدوده إذا لم تلبس على هواه, و تتكلَّم على هواه, و تُفكِّر على هواه .. و أنت إذا انتقدت فكرة و شاء القدر أن يكون هو مُعتنقًا لها, تكون بهذا تعتدي على حدود حُرِّيته, فمثل حدود حُرِّية هؤلاء هي سجن لحُرِّية الآخرين.على أمثال هؤلاء أن يفهمو ابجديات المساحة الشخصية، قبل التحدُّث لهم عن الحرية، إنهم غارقين في أنفسهم، حد ابتلاع الآخرين💛
انت لما تسمع متلا عن الي صار اليوم بالامريكيه باثر عليك بتصير تفكر كل البنات هيك وفش بنت حلال وكلهم زي بعض ولا بتفرقش والبنت برضو لما تسمعي عن شب بتسلا ببنت بصل تفكيركم كلهم زي بعض ولا هدول فئه !؟ وانا رأيي اكيد فئه مقرفه والله يبعدنا عنهم وملان ناس طيبه بتحب الخير وصادقه❤
ولا اشي بس قلة دين وقلة تربية مش بدهم يتشبهوا بالغرب ،هاي النتيجة الاسلام مثلما جاء غريب سوف يعود غريب ،حاليا الاسلام بودع سوف يأتي على امتي زمن القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار القلب موجوع لما يراه من اجيال معدومة الفكر والتربية والاخلاق والعلم،الجيل الحالي يروض كما تروض الحيوانات وليس له فائدة ترجا سوى الشذوذ والجنس
"أنا لست شخصًا مصابًا بمشكلة ذهنية، أنا المشكلة الذهنية"يجب أن يتوقف النظر الى الإنسان كشخص سليم تصيبه المشكلات و الأمراض .. و البدأ برؤيته كطيف "spectrum" من الدوافع و الأحاسيس تخلق شخصيات متنوعة، و بهذا لا أكون أعترض على فكرة المرض النفسي الذي قد يُصيب الإنسان، و لكن أفصل بينه و بين إسقاط الخلل النفسي على كل ما هو مُختِلف."يُمكنُك تغييري، قتلي .. لكن ليس معالجتي .. يمكنني ربما أن أتحوَّل نظريًا الى شخص آخر، لكن ليس أن أرجع الى أي صِراط، فأنا لست بشرًا انحرف مُبتعدًا عن شيء ما مُفترض، شيء أصيل كان يجب أن أكون عليه، بل أنا هو ما أنا عليه"ليس خللًا في البشري، ما يختلف عن المعتاد .. بل البشري يحتمل التنوع و الإختلاف بطبيعته.السلوك المؤذي للذات أو للغير، يستدعي تغييره .. هل يُمكن تغيير الإنسان؟ يعتمد على موقفه هو من التغيير، إرادته💛
يقول صوتٌ ما:أُريد رفاقًا في الحياة, يُجيدون السير منتصبين بجانبي, أفرادًا بمساحات خاصة, يعرفون من خلالها كيف يحترمون مساحة الآخر الشخصية, أيًا يكن موقعه منهم, زوجًا, صديقًا, حبيبًا, زميل عمل, جار, أو عابر طريق.أُريد رفاقًا يقول, لا يجعلون من قلوبهم أقفاصًا, يحبسونك داخلها باسم الحُب .. بالحُب يحتاجونك, به يستعبدونك, و به يريدون امتلاكك .. يا لخسارة المعشوق, و قد كُنا نَظنُّه فائزًا بالعِشق .. إنَّ مثل هذا الحُب, الغارق في الاحتياج, و ذي النزعة التملكية, الذي يشبه تعلُّق طفل بأُمِّه أو إمرأة بحيوانها الأليف, يجب النضوج فوقه.هذه الحالة من إحتياج الحضور الدائم لإنسان, و مكالمته في كل صغيرة و كبيرة, تعتبر في نظري شيئًا تجب معالجته .. و بالنظر الى الواقع, تبدو لي هذه كمشكلة أُنثوية, أو نزعة أُنثوية .. و التي بدورها قد تكون لشيء في الطبيعة الفيسيولوجية و النفسية, أو -و ما هو أرجح- نتيجة لظروف اجتماعية تاريخية, أدت الى هذا الاحتياج و الاتكال النفسي.أو قد تكون مشكلة في العلاقات التي تربط رجل بامرأة, بالعموم .. و حينها أكون أنا المضطرب الذي لا يفهم التفاعل الاجتماعي و انغماس البشر ببعضهم, و أُبالغ في إسقاط تصوراتي عن ما يجب أن يكون من خفة بين البشر, بما في ذلك العُشَّاق, بشكل لا يناسب طبائع نفسية أُخرى, تميل الى أن تذوب في من تُحِب أو في من تُصادق💛
طلبك بشبه المثل الي بقول مقسوم لا تاكل وكل لحتى تشبع ليش همي العرب من متى عندهم تطور لافلام ومسلسلات الاكشن ،اكثر اشي متقن عند العرب الرومنسي لأنه بعتمد على اشخاص ورغباتهم بدون المعدات والتطور التكنولوجي وكله خلاعه
طمني عنك يا قلبي
الحمد لله يا قلبي
"أحدهُم لا يُحادثك لكنه يفكر بك أكثر من ما تتصوّر."
خليه يحادثني عشان اعرف
في حد بقلبك
اه في
لِ حُروفِگ🦋🎶
على سبيل التكرار أقول لك، فلتضع قوانينك، قُل لن أنام أقل من ثمان ساعات لأي سبب، عدا شغفي بالشيء الذي أفعله، لن أُبالي أكثر من اللازم، ليس بالقدر الذي يجعلني أفقد قدرتي على الرخاء و البهجة .. ما أستطيع أن أفعله بسلام سأفعله، لا أكثر، و من بعد هذا فليكن الطُوفان. فلتحترق طبيعة الحياة القلقة على أن تحترق خلايا دماغك، أقول لك، فلِمَن تعيش سوى لنفسك؟ و بحق من تُقصِّر يوم تميل للنوم أو للَّهو، سوى نفسك، فلا تجتهد على حساب طاقتك للحياة و إحساسك بالسلام.ما معنى الوصول، إذا فقدت روحك في الطريق؟ .. هل يُمكنك أساسًا أن تصل بلا روح؟ .. لا يمكن، إنَّ الجُهد الذي يفوق قناعاتك ينتهي بك الى الفشل، و الهلع الذي تمتلئ به عروق البشر الحالمين، يكون قاتل أحلامهم الأول .. فما الحاجة اليه إذًا، هذا الهلع الذي يُفقد الطريق لذَّتها .. أنت تعيش لأجل هذه القُدرة المُحتملة على البهجة، فحافظ عليها في قلبك.للسلام قوة منح مساحة إنجاز، إنجاز ذَا معنى .. أما الهلع، فهو قاتل، قاتل سلبي يشعلك الى حد شللك، فطاقة الهلع ليست عملية و لا تؤدي الى الإنجاز💛
لا تَخَفْ من الأزمات، بيئية، مَرَضيَّة، أو أيًا يكن .. و لكن خَفْ قوة الجهل البشري، و مساحة تحرُّر الهمجية البشريَّة من القانون للتعبير عن ذاتها.في بلادنا حُريَّة أكبر للآدمي، من القانون و الحساب، حُريَّة أن يبصق في الطريق، و يلقي قذارته .. حرية أن يُقحِم أنفه في خصوصية جاره، و عابري السبيل و يفرض معاييره عليهم و يعتدي على مساحتهم .. لدينا حرية أكبر لنكون همجًا، و نخالف مفاهيم العيش المُحترَم، و لكن حرية أقل في كل ما هو شخصي.نحارب الحُرية الفكرية، الجنسية، الشخصية .. و نطلق العنان لحرية المُخالفات، العربي حُر أكثر من الغربي في أن يقذف نفايته من السيارة، أو أن يصطف بطريقة خاطئة، لكنه حُر أقل في التعبير عن رأيه، و التصرُّف بجسده💛
اللي بفشل مرة ومرتين بتنصحو يگمل ولا يعتزل ؟؟؟
الموضوع بشگل عام احكولنا رأيگو ونصائح وإذا في تجارب شخصية ☹️!!!
الفاشل هو الشخص الذي يستسلم للفشل،الناجح هو من يحارب الفشل ولا ينظر للخلف مستحيل يكون في شخص عايش حياة وردية ،بنختلف عن بعض بخلق الحياة التي نريدها بالعمل والسعي انا شخصيا تأخرت في الجامعة ١٠ سنوات وكنت مرفوض شباك اسرائيلي ١١سنة وشفت انها الدنيا مسكرة بوجهي ،حاولت اكثر من مرة اشيل الرفض والحمد لله شلته رضيت بالقليل ودايما كنت احمد ربنا لحد ما حاليا بشتغل وبجيب شهريا ٧ الاف واكثر خلال سنة بنيت بيت واشتريت سيارة وحاليا بدور على عروس الفاشل من يرى الفشل سنة حياة وامر مفروض من رب العالمين الحياة دار ابتلاء وتعب وشقاء وليست دار راحة من كان عليه اختبار يجب ان يسهر ويتعب حتى يحصل على نتيجة ترضيه