SPACE..?"
لم أُرد غيرهُ معي?
ظننتهُ كالبقيه عابراً لكنهُ كان أنيساً ومؤنساً لي، ولكن هيهات تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السفن..حينما فقدتهُ حيثُ لا عيني ترى ولا أُذني تسمع من يومها، حيةٌ أنا بجسدي وروحي هُناك معهُ، لازال ذاكَ اليوم عالقاً في ذاكرتي لم أفق من حينها، حينما قبلتهُ قُبلتِي الأولى والأخيرة لازلتُ هُناك معهُ إبهامهِ الصغيرُ ع طرف يدي كان مُمسكاً بي وكانت روحي عالقةً به لكنهُ تعالى إسترد أمانتِهِ...
إرتضيتهُ عوضاً عن كل ما آلمّ بي،وها أنا ذا أستودعُكَ إياه عسى اللّقاءُ قريب.. ??
ظننتهُ كالبقيه عابراً لكنهُ كان أنيساً ومؤنساً لي، ولكن هيهات تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السفن..حينما فقدتهُ حيثُ لا عيني ترى ولا أُذني تسمع من يومها، حيةٌ أنا بجسدي وروحي هُناك معهُ، لازال ذاكَ اليوم عالقاً في ذاكرتي لم أفق من حينها، حينما قبلتهُ قُبلتِي الأولى والأخيرة لازلتُ هُناك معهُ إبهامهِ الصغيرُ ع طرف يدي كان مُمسكاً بي وكانت روحي عالقةً به لكنهُ تعالى إسترد أمانتِهِ...
إرتضيتهُ عوضاً عن كل ما آلمّ بي،وها أنا ذا أستودعُكَ إياه عسى اللّقاءُ قريب.. ??