أجمل شعور انك تدخل الفرحه على روح بريئه
ايوه ايوه زيي كدا???
ربنا يجبرك جبرا يليق به سبحانه ويجبر كسر قلبك ويسعدك سعادة يتعجب لها أهل الأرض والسماء ويوفقكك إلي ما يحبه ويرضاه ويرضي عنك ويرضيك ويقر عينك بما تتمني أضعافاً مضاعفه
يقول عليه الصلاة والسلام: إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم وفي اللفظ الآخر: ولا إلى أجسامكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم فالصورة والجسم والمال ليس محل نظر، محل النظر ومحل الاعتبار القلب والعمل فمتى صلح القلب وزكى القلب بالإخلاص لله ومتابعة الرسول ﷺ زكت الأعمال، ومتى فسد القلب بالرياء والسمعة والشرك فسدت الأعمال، فالأعمال بالنيات، ولهذا يقول ﷺ: ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم فهي محل النظر، فإذا زكى القلب واطمأن إلى الله وأخلص لله وعظمه وخافه واستقام على الشريعة صلحت أعماله وانتفع بأعماله وإلا فلا.
ربنا يجبرك جبرا يليق به سبحانه ويجبر كسر قلبك ويسعدك سعادة يتعجب لها أهل الأرض والسماء ويوفقكك إلي ما يحبه ويرضاه ويرضي عنك ويرضيك ويقر عينك بما تتمني أضعافاً مضاعفه
فى بعض الأوقات يجب عليكـ أن تنسحب ..أن تنسحب بالكلية أن لا تستخدم قوتك أو حتي تظاهرك بها أن تتجرد من كل شئ .. !! أن تسير تاركاً خلفك كل الأشياء التي تحب حتي قبل تلك التى تكره ! أن تبتعد عن كلٍ مأوى إن وجد! أن تسير تاركاً صقيع الشتاء ينخر فى عظامك .. تاركاً حرارة الصيف تقصف في قلبك وتشعل به نيران لا تذر شيئاً بداخلك إلا وقد أصبح رماداً ! أن تدع روحك تنطفئ ..أن تترك من بين يديك قناديل النور فتنكسر .. ! أن تصمت حتي يظن العالم أجمع أن الموت قد لحق بك لا محالة ..! أن تري قسمات روحك تتبعثر شيئاً فشيئاً .. ولا تحرك ساكناً.. أن تبكى لدرجة ألا تعد بحاجة للبحر لكي تغرق .. لأن دموعك تكفى ! أن تقف علي حافة الطريق يمر بك القطار تلو الاخر ..وتأبى إلا أن يفوتك ..! أن تدع العالم كله يراهن علي خسارتك .. فتدير ظهرك له وتبتسم دون أن تحاول أن تثبت العكس ..!
في القدس السماء تفرقت في الناس تحمينا ونحميها ونحملها على اكتافنا حملا إذا جارت على اقمارها الازمان في القدس ريحُ براءةٍ في الجو ريح طفولةٍ فترى الحمام يطير يُعلن دولةً في الريحِ بين رصاصتين في القدس من في القدس إلا أنت -تميم
عارف إيه هو الستر الجميل ؟!
إنك تكون مليان ذنوب وربنا مش بس سترك لأ وكمان بيخلي الناس تشوفك نضيف?
في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «إن الله يُدنِي المؤمنَ، فيضع عليه كنَفَه ويسترُه، فيقول: أتعرف ذنب كذا؟ أتعرف ذنب كذا؟ فيقول: نعم، أيْ ربِّ، حتى إذا قرَّره بذنوبه، ورأى في نفسه أنه هلَك، قال: سترتُها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم، فيعطى كتاب حسناته، وأما الكافر والمنافقون، فيقول الأشهاد: {هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}» [هود:18]. إنها عباراتُ (الستر الجميل) التي استوقفَتْني في هذا الحديث، أولُها: «فيضع عليه كنَفَه ويستره»، وثانيها: «سترتُها عليك في الدنيا»، فكم هو عظيمٌ ذلك الستر؟ وكم هو جميل ذلك اللباس الذي يُلبِسه ربنا عز وجل لعباده؟ قال جل في علاه: {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} [لقمان:20]؛ فالنِّعم الظاهرة نعمةُ الإسلام والقرآن، والنعمة الباطنة نعمة الستر الجميل، حتى جعله لباسًا يواري عورة ابن آدم وعيبه، فقال عز وجل: {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} [الأعراف:26]. نعمة عظيمة أن يسترك الله بستره الجميل، فلا تفضح؛ روى البيهقي في الشُّعب: "أن بكر بن عبد الله المزني قال لأبي تميمة الهجيمي قال له: كيف أصبحت؟ قال: أصبحتُ بين نعمتين: بين ذنب مستور، وثناءٍ لا يعلم به أحدٌ من هؤلاء الناس، لا والله ما بلغته ولا أنا كذلك".
“سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري سأصبر حتى ينظر الرحمن في أمري سأصبر حتى يعلم الصبر أني صبرت على شئٍ أمرّ من الصبر”― علي بن أبي طالب رضي الله عنهما وأرضاهم
هي أكثر من يعطيني الأمل، أو رُبما الأكثر سندًا، والأكثر طيبةً، والأكثر مَسْكناً، هي أكثر من يهبّ النور في عِتمتي، هي الأكثر دائماً في كل شيء، هي الأكثر وضوحاً، والأكثر بساطةً، والأكثر هدوءً، رغم أنَّ بداخلها الكثير من الخدوش، هي الأكثر صلباً، رغم إنحناء ضعفها، هي الأكثر إن زَاد الجَميع أو قلّ.