الشيء الأكثر جاذبية بالنسبة لي هو الجهد ..شخص يريد حقاً التحدث معي، يريد ان يراني، يريد ان يجعلني جزءاً من يومه، لا يجرؤ علي مرور الوقت بدوني ،يصنع المستحيل ليكون بجانبي ???
نحن نتبدل تماما بحضور أشخاصنا المفضلين، نصبح أكثر ثرثرةً، أكثر صخباً، نصبح أشخاصاً مفعمة بالحياة و النشاط، و لو أن أحدهم ألقى مزحة لا تحمل بين طياتها أي شئ يثير الضحك، ربما سنفرط ضحكاً،فقط لأن قائلها له رصيد من المحبة بما يكفي لنضحك حتى على أسخف كلماته، إستثناءنا هم ?✨
اتمنى أن تتعثر في حياتك بـ شخص لين، لا يقسو في العتاب، لا يطيق الخصام لا يسيء الظن بك، لا يستبدلك سريعًا أو يمل من أحاديثك اليومية المكررة، أتمنى أن تتعثر بـ شخص لطيف الكلمات، يداعبك بالكلمات الجميلة بين كلماته العادية، يهتم بأدق تفاصيلك، يعرف الفرق بين ضحكتك الكاذبة والمزيفة، يتباهى بإنجازاتك مهما كانت بسيطة، يدعمك وأنت تركض نحو أحلامك، يشد بيدك قبل أن تغرق في الوحل، وحين تشعر بالحزن يفعل المستحيل لإسعادك، شخص يفهمك حين تتلعثم من قسوة الحزن، يسمح لك بالإنهيار والبكاء أمامه دون خجل أو حرج، يطمئنك ويحتويك في أشد لحظات وحدتك وحزنك، أتمنى أن تتعثر بـ شخص يدافع عنك دائمًا أمام الجميع، يحارب لأجلك لا يستلسم بسهولة لا يتنازل عنك لا يقبل أن تقضي مآساتك وحدك، اتمنى أن يقع في غرامك شخص يحبك ويتقبلك بكل ما فيك من مساوىء وعيوب، لا يراك حمل أو عبء عليه مهما أشتدت الحياة عليك..اتمنى أن تتعثر في حياتك على شخص واحد يكتفي بك عن العالم.. تمنى أن تتعثر بشخص يحبك كما تستحق ✨?
عليك أن تتعود على الفراغ، على مرور اليوم دون صوت أو رسالة أو حتى وجه يُطِّل عليك، تعود أن تكون وحيدًا حتى لا تُعاني كثيرًا عندما يبتعد عنك شيءٌ أعتدتَ عليه
أنا لا أطيق الخصام، لا أتحمل قضاء وقت طويل دون أن أتحدث مع من أحب لأن أحدنا يشعر بالضيق أو الحزن من الآخر، لا أتحمل فكرة كتمان الغضب والضيق حتى على أبسط الأشياء لأن العلاقات العاطفية تنتهي فجأة بسبب كثرة الكتمان والتراكمات، لا أحب الردود الباردة والجافة أيضًا ولا أنسى الكلمات القاسية في لحظات العتاب واللوم، ومهما أشتد الخلاف فأنا لا أجيد الدفاع عن نفسي دائمًا، وأبغض هؤلاء الذين يجيدون قلب الطاولة عليك لمجرد أنهم بارعون في الدفاع عن أنفاسهم أو يملكون القدرة المستمرة على تبرير أخطائهم القاسية ضدي.. فأنا ايضاً استطيع فعل ذلك لكني شخص بسيط أومن إن العلاقات خُلِّقَت للراحة، للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا، لم تُخلَّق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمجرد إنني أحبك..أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الإجتماعية
أصعب النساء..هي" المرأة غير المادية " قد يظن الرجل أنها أبسط و أسهل النساء ، لكونها غير متطلبة ، لكن هذا النوع من النساء أصعبهن ؛ فما يهمها أكبر من المال و الماديات. تلك التفاصيل التي قد تستغربها أنت أو لا يعيرها أحد إهتماما أو انتباها،تهمها هي ؛لذلك يجب ان تعيرها كامل إهتمامك لتعرف تلك الأشياء البسيطة التي تفرحهاإمرأة تبهج قلبها كلمة " حلوة " ليوم كامل و ربما إبتسامة فقط لا يمكنك أن تغريها بأثمن الانواع من الهدايا إمرأة حرة لا يؤثر عليها الطمع لتتنازل عن أي شيء من مبادئهاإمرأة تعطي الثمن الأكبر لمن يقول لها " اليوم ذكرى ولادتك ؛ كل عام و أنتِ معي" أكثر مما تعطيه لمن قد يهدي لها قصرا بعد فوات ميلادها إمرأة تحب الاهتمام المعنوي الذي غاب عنه أغلب الرجال .. أما المادي فهي في غنى عنه و منه.وهذا النوع من النساء يواجه الكثير من الوجع لفرط الاحساس .. وانعدام احساس المحيطين بها وفهمها لهذا دائما تفضل الانفراد والانسحاب من المجتمع الذي لاحياة فيه .. وكأن جريمتنا العظيمة أننا تمنينا أن يحبنا مَن أحببناهم، بذات القدر، أو بدرجة تقترب من منزلتهم في قلوبنا، حلمنا وأجرمنا بأن تمنينا ألا نهون.
أخبرتك إنني حين أحب أغرق تمامًا، أقدم مشاعري بلا مقابل، لا أنتظر رد الجميل، لا أنتظر منك أكثر من الود واللين في التعامل بيننا، أخبرتك إنني حين أؤمن بك أدافع عنك أمام الجميع وأحارب لإجلك بكل ما أوتي من طاقة حتى الرمق الأخير، لا أستسلم لا أعرف طريق الإنسحاب، أختارك من بين الحشود ولا أضعك في مقارنة مع أحد، أحافظ على مكانتك الأولى والوحيدة و دونًا عن الناس، أعرف كيف أتغافل عن أفعالك التي تزعجني وأجيد خلق المبررات لك عن كل الأشياء التي تهزمني منك، أحافظ على علاقتنا بشتى الطرق، وأعيد ترتيب الحياة بما تناسبك أنت، أصلح من نفسي حتى لا تشعر بالضيق مني وأتقبلك بكل ما فيك من مساوىء وعيوب..لكن حين يفيض الكيل وأشعر بالغربة في وجودك، أنهزم منك وأنا أدافع عنك، أشعر بالخيبة المستمرة من أفعالك، وتستغل غفراني ومودتي لك، فلا أجد جدوى من عتابي لك ولا أراك تحاول الحفاظ على علاقتنا كما أحاول وأسعى أنا دائمًا للحفاظ عليها..أخرج من الباب الخلفي من حياتك، انسحب تدريجيًا في صمت وهدوء تام، لا أعاتب، لا أتناقش، أكتفي بالصمت ومتابعة علاقتنا وهي تنهار رويدًا رويدًا..أتجاهل وأتجاهل.. حتى ينتهي كل شيء فتصبح فجأة غريبًا جدًا عني بكل هذه البساطة والحزن.
أجمل ما يحدث في حياتك أن تتعثر بـ شخص " يتقبلك " يمدح صفاتك الجميلة ويحاول تغيير صفاتك المزعجة دون أن يجرح مشاعرك، ينصت لك جيدًا حين تتحدث عن نفسك، ينبهر بالأشياء التي تبهرك ويتباهى بإنجازاتك في كل مكان مهما كانت بسيطة، لا تخجل من الإعتراف بأخطائك وتصرفاتك الحمقاء لا تخجل من البكاء أمامه حتى على أتفه الأسباب، لا يستهين أو يسخر من أسباب حزنك، يتقبلك بمزاجيتك التي تتغير سريعًا واهتمامك بأدق أدق التفاصيل، يتقبل رغبتك في الصمت ويشاركك رغبتك في العزلة حين تمتلئ بالضجيج، يتقبلك حين تنطفئ ملامحك من الأرق، التعب، والإكتئاب، ويسعى بكل الطرق لإنقاذك من اليأس والتعاسة، يتقبلك بمساوئك وعيوبك فلا تشعر معه بإنك حمل وعبء عليه..أجمل ما تمنحه لأحد في حياتك هو شعور "التقبل " .. وحين يتخلى عنه الجميع ستبقى أنت دائمًا بجواره لأنه إنجازك الوحيد في الحياة ..??
-كيف عرفتِ أنّه يُحبّك بصدق ؟ لا أدري كلُّ شيء يبدو حقيقيًا معه . -إذًا كيف تجاوزتِ أمر الشك ؟ يومًا ما عندما عرّف الجميع على أحد أصدقائه وصولاً إليّ لم يقل أُعرفك على حبيبتي بل قال : وهذهِ نقطة ضعفي..??
أنا شخص لا يقبل إلا أن يكون أولاً ، لا أنتمي إلى الإحتياط ولا المقعد الثاني ولا الهوامش نهائياً .. ف أنا فتاة لا تحب التوسط ف العلاقات إما أن يكون لي كل شيء أو لا شيء .. إما الأولوية أو العَدم ??
إمتنان للذين أجادوا مواساتنا، أولئك الذين تحملوا الضغوطات عنا دون أن يشعروننا بإننا عبء وحمل عليهم، لمن رفعوا عنا عناء التفكير في نظرتهم لنا، لأصحاب الظل الخفيف الذين يملكون نظرة ساخرة يستطيعون بكلمات بسيطة تحويل أشد لحظات بؤسنا وتعاستنا للحظات من الضحك وإطلاق النكات على مواقف كانت تستدرجنا للبكاء، لأولئك الذين يحاولون دائمًا مساعدتنا بلا مقابل، لا يبخلون علينا بالود والكلمات اللطيفة والإعجاب بتفاصيلنا في أشد لحظات فقدان الثقة بأنفسنا، ولأولئك الذين يمدوننا دائمًا بكلمات القوة والأمل حين نشعر بالهشاشة واليأس..لكل الأشخاص الذين لم يبخلوا علينا بالمواساة والود والحب ولو بأبسط الكلمات ..
قف على حافة ديسمبر وابتسم لسنة راحلة وانسى من أساء إليك، واستقبل من أراد الدخول في حياتك بحب، قل للراحلين وداعاً، وللقادمين أهلاً .. إجعل السنة الراحلة نهاية لكل قصة مؤلمة .. والسنة الجديدة بداية لكل عوض جميل ?
"أريد أن أقع في عشق رجل غير تقليدي ، رجل يهاتفني في الثالثة صباحاً ليقرأ لي قصيدة أعجبته و وجدني مختبئة بين سطورها ، يجعلني أشعر و كأني خلقت يوم دخوله لعالمي ، يكون له ذلك التأثير الهادئ ع روحي ، أجد السكينة بمُحيطه ، بسماع صوته أستطيع أن أنازع أرق النوم الذي اعاني منه و أنام كطفل يسمع صوت دقات قلب أمه .. رجل لا يخاف من قوتي و نجاحي بل يفخر بي ، تدمع عيناه و يصفق بحرارة و ينادي أسمي بصوت عالي و هو واقف ثم ينظر لغريباً ما بجواره و يقول "انها حبيبتي" و يصفق مجدداً .. رجل غير معقد ، يتعامل بفطرة مُريحة ، يعتذر إذا أخطئ ، رجل وقع بعشق تفاصيل حياتي لدرجة انه لا يتوقع أن أغير أياً منها .. أريد أن أشيخ مع رجلاً أقع بحُبه كلما أبتسم .. لا أريد علاقات عابرة أو حتي علاقات مثالية .. أريد علاقة مُريحة حتي لو لم تكن مثالية أبداً ، أنا لا أبحث عن المثالية فقط أبحث عن السكينة ??
وأعترف لم أكن اعلم مدى شعوري تجاهك إلا في تلك اللحظة .. حين لم أخجل من بُكائي وأنا أتحدث معك.. البكاء هو الحالة الشعورية الأعظم التي لا يمكن مشاركتها إلا مع روح اختلطت بروحك وقلبك ودمك.. لست بحاجة لأيّ اعتراف بعد هذا لأخبرك من أنت في داخلي.. "البُكاء هو سيّد الأدلّة" ??
يقول شكسبير : إذا كنت رجلاً بمعنى الكلمـة فلا تسمح لفتاةٍ أن تبّكيْ .. وإذا كنت تحبْ تلكَ الفتاة فلا تدعها تغيب عنكَ .. وإذا كنت تعشقهّا فلا تسمح لها بالرحيل ..لأنك إذا أبكيتها ستكتشف بأنك لم تخف عليها يوماً .. وإن تركتها تغيب عن نظرك ستكتشف بأنك تستطيع الإستغناء عنها .. وإن سمحت لها بالرحيل عنك ستجعلها تتأكد بأنك لم تحبها ابداً ..?❤️
نوفمبركل شيء في نوفمبر يبدأ بالتغيير : " أوراق الشجر ، البشر ، حتى الحيوانات " نوفمبر الاستعداد للعام الجديد , والاستعداد للعام الحالي , انهاء الربع الأخير من العام .. الربع الذي يراهن عليه العالم دائماً ..الأشجار تبدأ بالغضب , وتتغير , وتسقط أوراقها , الماء يبرد , الحشرات والنمل تبدأ بالاستعداد لمرحلة البياتفي نوفمبر تغيّر السماء طبيعتها تكون كريمة بالمطر ! الجو يكون أكثر قسسْوه .. في نوفمبر طعم النوم يختلف طعم القهوه مميز رائحة الحطب و المعطف الأسود الجوارب الثقيلة , والعطر , وحتى المواعيد ! كل شيء مختلف ."
" .. أيُّها المدعو أنا، اسم بلا صفة، يَحتويك الزمان و تُنكرك الذّاكرة، كان لزامًا عليك أن تقاوم كلّ ما يحدث بابتسامةٍ ساخرةٍ، عشتَ بجانبي طوال الأعوام الماضية، تقاسمنا الصباحات البائسة والنِّكات التي لا تُضحك سوانا، ربٌت على كتفي عندما تركنا الكل، تبادلنا الأحاديث وجَزمنا أن ابنة الجيران تزوجت رجلاً لا تحبُّه، وضحكنا عليها بينما تؤنبنا أمُّنا التي تطبخ طعامنا المفضّل يوم الجمعة، وتغسل سلتين من الملابس المتّسخة، وتتمنى أن ننجح في حياتنا، كان هذا سقف أحلامها، لكنّنا لم نقدر ذلك وسخرنا منه أيضا، ومضينا أنا وأنتَ أيُّها المدعو أنا، في كلِّ صباح نستنشق الهواء ونخرج لنُواجه الحياة بكلِّ ما أوتينا، نلتقي بأحدهم ونفتحُ له قلبنا بكلِّ ترحيب، نشاركه حكايتنا المؤلمة، قد نختلف معهم بشأن أذواقنا أو الموسيقى التي نُحب، لكنّنا في النهايةِ نودعهم ونمضي، نعود مساءً إلى البيت ونقول بحسرة صادقة: " ما أصعب ألاَّ يكون للمرء مكاناً يذهبُ إليه، أو شخصا يكافحُ من أجله"، هذا كله جزء من كوننا نعيش. أيُّها المدعو أنا، ممتن لتواجدك بجانبي، لأخذك بيدي، ممتن لأنك حملتَ عنِّي جزءًا من ذاكرتي، وشاركتني المثلجات في عزّ الشّتاء، مشينا بهالتنا السوداء تحت أعيننا، لم نخجل من خطايانا، حطّمنا قلوبًا وهبتنا الحياة يومًا، أسعدنا أشخاصًا مرّوا مرور العابرين في حياتنا، وابتسمنا، أعني رغم كلِّ شيءٍ فعلنا ما بوسعنا، أو هكذا نقنع أنفسنا. سيمضي العمر أسرع من هذا، وغدًا ستكبُر عامًا، غدًا لن نتذكر أنّنا فعلنا شيئًا يستحق في الدنيا، سنبكي مجددًا على خطايانا، وعلى عدد القلوب التي كسرناها بكلمة من هنا وفعل من هناك، ستدوس الحياة على أحلامنا مرة أخرى، كما يليق بها، لكنّنا سننجُو، سننتهي ذات يوم تاركين ولو شخصًا واحدًا خلفنا، يحكي عنّا بفخر ويقول متأثراً: " هناك في الماضي القريب البعيد، لقد كان من لحمٍ ودمٍ مثلنا، لكنّه كان يطير أحيانًا، بلا أجنحة.."
وكان انبهاري الأول بكِ أنني رأيتكِ لا تَنبهرين مِثلهُن ! كانت تمر عليكِ المُبهِرات ، وانتِ لا تبالين ، لا تؤمنين أن هناكَ شيئاً يُسمى فرصة فائتة ، لا أدري هل هو غرور أم ثِقة ، لكنه جَذَبني ، جذبني جداً .. لا أدري هل لازال هناك مثلك ، تفهمين حقيقة الحياة ، تجمعين بين الواقعية والخيال ، وتعلمين أن الحياة ليست رِواية بل هي حرب ، ورغم هذا لا تنطفئ لمعةُ عينيكِ مهما حدث ، لعل هذا لأنك لا تُعطين أحداً حق الاقتراب من مملكة مشاعرك ، فأصبحت حينما تبكين أو تضحكين ، لولؤتان تضيئان بعينيك ، ابتسامتك كافية أن تعيد ترتيب فوضى القلوب ، مَن يراكِ ولا ينبهر يا أيتها المُبهرة التي لا تنبهر .. لا أُنكر أن جمالَ ملامحك البريئة تسرق الأعين ببراعة ، لكنني لا أتحدث الآن عن سرقة الأعين ، وإنما أشكوا اليكِ سرقة قلبي ، جميلات الشكل كثيرات ، لكن أن تجد من تُرضي غرور عقلِك المُتَفلسِف ، من لا تتوقف حياتها على رَجُل مهما كان ، من لديها بيومها ألف شئ يُضعِف ورغم ذلك تَقوى هي به .. من لا تخشى أن تضعَف بجوارها لأنها تحملت مِن الحياة ما يكفي لتكون وَتَداً وسنداً لك ! كنتُ قديماً أُشفِقُ على نفسي من كثرة مشاغلي وصعوبة عَملي ، ولكنني عندما رأيتُك علمتُ أنني "مُدَّعِي" جداً ، كيف لكل هذه الرِقة أن تجتمع بهذا القدر من الصلابة ، وكيف لكِ أن لا تنبهرين ، كيف لكِ أن تَمُرين بي ولا تَكتَرِثين ، لا أظن أنكِ تُكابِرين ، أنتِ تستحقين ألا تلتفتي لشئ ويلتفتُ لكِ كلُ شئ ، فهل تقبلين أن أظل منبهراً وحدي هكذا ، أم تتفضلي على قلبي وتتركي لي ولو فرصةً واحدة لأريكي أنني قادرٌ على إبهارِك ..!
القاسي ليس سيئاً .. واللطيف ليس غبياً .. والذي يمر بظروف سيئة ليس نفسية .. والمحتاج لمساعدتك ليس مصلحجياً .. والمتسامح ليس على نياته .. توقف عن الحكم على الآخرين من منظورك الخاص، وليس وِفق سلوكياتهم أو طبيعتهم حين يكونون في حال جيدة .. فقد تكون أحدهم ذات مرة